المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٤

اللغة العربية في الإصداد والأضداد

" اللغة العربية في الإصداد والأضداد " في مواجهة العلوم الحديثة مع علم اللغة العربية، ركزت على أنها غير شجرية من الأصل الكوني اللغوي في عالم اللغات اللسانية، وما في النهضة والتنمية العلمية واللغوية والثقافية ، أنتجت اشتراكات  وتحاليل و توسيط بين اللغة والعلم. ففي الكتلة العربية والتي غيرت و تغيرت من الأستعمار الغربي، عبر السياسة والحروب والثقافة والأجتماع والفن والعلوم الطبية والعلمية وخاصةً اللغة الغربية. بما أدى إلى أظهار معاجم وقواميس تصد وتضد اللغة العربية،ولاحظ أن معجم لسان العرب وهو الذي يعد من أهم المعاجم في اللغة العربية، روأ أنه ليس  متشابهاً ومشتركاً مع المعاجم الغربية، كمثال معجم " لاروس" وأي معجم فرنسي وحده فرقاً كبيراً بين الأثنين.وعلى عكس ما ينتج من اللغة الغربية ، بأنها ساعدت ونهضت العلم والفكر في كل بلدان العرب  والمسلمين ، وأدى إلى تحفيز وتدريس من أول بداية للتعليم والتربية. وأوضح لنا مجالات التقدم والإزدهار والتعزيز والطموح والأمتياز في الفيسولوجية والدينامية والعلمية والسريانية والأجتماعية بين الطالب والمحضر، حيث أن الأنتاج العلمي والثقافي برز فيه

فلسفة السوقية

فلسفة السوقية : هي التي تبسط الأقوال من الجاهل البسيط، و تجعل العقل غير متطوراً  عبر سياقات البلاغية من : الكلام الإنشائي الفصيح. وأن في  التداول باللغة السوقية، هي الأكثر في الإبراز والأمتياز وتوبيخ بالنجومية من أفواء العامية، حتى يسهل  عليهم في الأخذ والعطاء. ويقال أن السوقية هي التي  تسوق الكلمات عبر حقول المستنبطة من اللهجة  العامية،  حيث أدل فيها معنى تجاذب السريع و تقريب المعنى الرفيع. فهل يصح أن السوقية هي التي تسبق النجوم اللامعة، دون  تحقيق النجاح في خطة التنمية العقلية واللغوية ؟