المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٤

متعة الإنسان

‏'' متعة الإنسان '' إن الإنسان الذي يفكر في متعة البدن،يجب أن  يفكر في النفس. لأن ما قيمة البدن حتى يفكر فيها الإنسان ؟ ‏ففي حياة الدينوية التي تأخذ الإنسان للمتاع والسير من الكماليات والحاجات والضروريات،قد يختلف في نوع متعة و يشتى بعدة طرق.طالما أن متعة الحياة قائمة فلابد أن تنتهي بالإشباع،وأي أشباع هذا يكون عند الإنسان. وكما نعلم عين الإنسان لا تشبع. والكفاء محدد بكل ما يطلب به الإنسان عن متعة النفس ومتعة الحياة عبر نزوات مفتوحة ،والحرية تعطي له وسائل تنفيذ دون إشباع. فالحياة الإنسان بين أمرين إما متاع و إما جهاد،والمتاع يقاس بين المحمود والمذموم ،والجهاد بين العبادة والنفس والعلم.ولا يمكن أن يأخذ الإنسان متاعه من جهة واحدة،لأن حياة الدنيا غير مستقرة على شاكلة البشر. وتكون غير مقيدة بمتاعة الإنسان.

العقل مرض

‏'' العقل مرض'' في زمنية العقل و إمكانية من المرض المزمن في باطن وظاهر العقلي،يمكن المرء أن يكشفهم بالإيمان والبيان الذين يحددون نوع المرض. ‏و المؤمن لا يعترف في مرض النفسي لأنه منسجم بكل حالات الطبيعية التكوينية المكلفة  به و عليه، فمتى يكون المؤمن مطمئن القلب؟ طالما توجد ذرات إيمانية التي تعطي إشارة إلى العقل بأن يقنه ويؤمن في خلقه وتكوينه وحياته من خلال طبيعة الخلق وبيان الحق.فلابد أن يكون المرء مقبولاً بكل حالة ومقالة التي تسيطر على تكليفه المؤقت مابين الخير والشر.

لسان الرجل

'' لسان الرجل '' ‏'' لسان الرجل'' هل يستطيع الرجل  يسحر المرأة بلسانه الصغير؟ في لغة اللسانية الرجولية التي تقود لرجل بأن يستخذم كلمات الجاذبية ، ولكي يكون قادر عليها بالجذب والكسب والتعلق بينهما. ‏في حوار المفتوح بين الخشن والناعم يكون لسان فاصلاً بينهما ،و لسان الخشن وهو الرجل سيتكلم بكلمات بديعة الوصف والجمال والرقة.وذلك إن لسان الرجل هو الأصل في علاقة الإجتماعية بينه وبين النساء،ويكون الرجل مورد باللسانية الكلامية اللفظية المتواصلة. ولا يمكن أن للرجل في قطع اللسان لشأن المرأة التي تكون بالأستمتاع من كلمات العذبة والحسنة والبهية،التي تغرز إلى باطن المرأة. وخلق الرجل من تكوينه الطبيعي حدد لسانه في أن يخاطب كل حالة ومقالة ومشهد و رواية وتكلف في كل شؤون الحياة.ولهذا أصبح الرجل نبي و رسول و حاكم وأمير ورئيس وقائد وفارس وشاعر و بليغ وأديب.. إلخ وذلك الرجل هو لسان العالم الحي.فلا يكون التعجب في شأن المرأة المستمتعة من لسانية الرجل،الذي يسيطر على حقولية المرأة و يأخذ حزم أمورها بالمبادئ والقيم ‏والأخلاق والمروءة وإقامة الحق في حقوقها لكونها من الإنس. وذ