المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٤

المانع والذائع

في حوار ساخن عن فكرة التواصل مع أجندة العقلية الفكرية، يكون المنع فيه رفض التوافق مع الإيذاع. بسبب غموض حالة فردية.وأن غاية بكل الأشكال محدودة من الحوار المفتوح، وذلك يكون الذائع مسيطر على بيانه وفاتح حواره بحسن النية. وقد يطلب المانع حقيقة الكلام من حوار الساخن، الذي يطلب لمعرفة الوضع عن حالات مستعصية والتي تكون من جهة استوائية. وكل خيار يطلب بالحرية المطلقة من آراء و آفاق قابلة للتحكم في كل عين من الكلام المتوافق، وأن الهدف هو سعة الإحتمال. ويطلب الذائع بيانات مفصلة عن دينوية الكلامية التي تجذب له سهولة الاتصال مع الأسئلة العامة من جميع أطراف الاجتماعية. فالمنع والمذع عاملان أسياسان في كل حوار مفتوح بالمخاطبة والاستماع، دون أن يكون بينهما احتكاك بالحدية و إستوائية.

خلق الإنسان

خلق الإنسان له نواتج بالدينية والدينوية والحياتية والعملية والعلمية، وأن بداية خلق الإنسان هو فصل من أصول الخلق. وما يكون من جانب التقدم والعمران والحضارة في نشأة الحياة و توعيأ العقل فهي لأجل تعريف الأتسبولوجية. ولقد اختار الله للسموات والأرض بيان محق للإنسان البصير السميع العاقل المكرم، وجعل له نعم ظاهرة وباطنة. وحتى يكون ذو خلق عظيم في دوارة الكون وحقول الأرض من مخلوقات الطبيعية التي تساعدهم للحياة التكوينية الإيديولوجية. وظاهرة العلم من البداية إلى حتى عصرنا هذا، كله من آيات الله التي نزلت على كل بقعة في الأرض و يقن فيها الإنسان بالإيمان الكوني والخلقي. وما بدل الله آياته  ولا آخرَ في مبينات للإيمان والبيان. فإن السموات والأرض شاهدة على ما يصنع الإنسان. وما غير الإنسان من حقائق البيانية الفكرية بين علاقة العقل والإيمان، يكون باليقين نحو سعي بالنجاح والأمتياز. وفي ديانات الظاهرة مابين القديمة والحديثة عن طقوس الأسطورية، هي من جانب تضريس الناس في عبادة روحانية وجسمانية.والله سهل على الناس بالعبادة والعمل الصالح من خلال نعمة العقل التي تحدد له في كيفية اختيار عبادة بالعقل والقلب. ‏‎و

الإنسان بالفطرة

" الإنسان بالفطرة " من طبيعة الحياة الإنسانية التي سيطرت على كل إنسان، بأن يجد الحياة مفتوحة بالإيمان والعلم. والغاية من ذلك هو تحرير فطرة. ونحو التفكير العميق الذي يدخله الإنسان بفطرته المخلوقة للإيمان والعلم، يكون الإنسان باحثٍ عن حقيقة الكون من طريق الواسع بالعلم والفكر والإيمان .وأن فطرة هي من الخالق العظيم الذي انشأ منها الكون وخلق الإنسان من العلق وعلمه البيان،واختار الله فطرته للدين والحياة. وبيان التكاليف الدينية والدينوية والمعنوية والمادية في فطرة الإنسان هي للتعمير وبناء قواعد من سنن التشريعية والاخلاقية. ففي أصولية الفطرية الإنسانية ، تنطلق من بلوغ الروحي الكامل، والذي فيه خلق عظيم من نعمة الفطرة و نعمة العقل. فنعمة الإنسان هي نعمة عقلية وفطرية للوجود البياني الخلقي، الذي يحدد له سمات وصفات وسلوكيات مابين الإنشائية والكمالية. ولايمكن للإنسان بأن يعيش بدون فطرة، حتى يكون ذلك قادر على العيش واستمرار واستقرار في العلم والحياة ومكلف بالإيمان والبيان. وحالة الفطرة ليست استوائية لدى الإنسان ، بل هي متسعة بكل زمان ومكان. وحتى يكون الإنسان في فطرته ناشئً سعه وعلمه وخلقه.

فطرة الإنسان

" فطرة الإنسان" إن فطرة الإنسان فطرة طبيعية مخلوقة فيه للظاهر والباطن مابين الربانية والعبودية. وتدل الفطرة في شأن الإنسان من الاعمال الواجبة ونظريات العقلية والعلمية والعملية، بحيث يكون الإنسان في بناء الفطرة مستعداً بكل ما يدور حوله. إن الإنسان يأخذ معارفه وعلوم عبر طريقين أساسين : الطريق الأول يشترك فيه الناس وهو فطرة الإنسان. والطريق الثاني هو أول من يحتك لهم الإنسان فس السنوات الأولى من عدد أسرته. فإن اتصال الإنسان بالمعارف والحقائق والبراهين في مجتمعه مع الناس يُشكل أهمية الوجود الإنساني الفطري، من خلال بداية النشأة الوجدان مابين النظيف أو الملوث. فمنئذ البداية الطفل يرى أن أباه وأمه وإخوانه مثل الأنبياء، فمنهم منافذ ووصولات في الاتصال والاقتداء والسير على ماهو له وعليه. فالوجدان في الحقيقة ليس وعاءً تجعل فيه المعلومات، الوجدان هو طاقة وقوة يتم فيه القدرة والطاقة على ماهو مطلوب له من الاخلاق والمروءة . وطبعاً هناك فطرة أساسية وهي انطباع الإنسان في طبيعته وخلقه من وراء نعمة العقل، فالطفرة العقل هي منتجة ومطبعة ومحصلة ومفتوحة في كل مافي من الدينوية والدينية والأجتماعية وا

معرفة الإنسان

'' معرفة الإنسان '' في بداية المعرفة النظرية عن مايدور حول كون الإنسان من الأولية والتجريبية والاستبطان والمقبولة والأخلاقية والبراهين والاستدلالات، كلهم في مسمى واحد وهو الاتسبمولوجية. والتي تُعرف معارف الحياة والعلم والفكر والإيمان.فالفلسفة المعرفية التي تكون مسلطة على الإنسان في أن يبرر إلى الوضعية والواقعية والتفسيرية، لخلال فك قيود الفكر والأعتقاد، وتسهيل في نظرية المعرفة التي تطلب للإنسان أهمية في تعريف علوم الطبيعية وعلوم الدينوية. وقد يكون الابستمولوجي له دوراً فعال عن فكرة النظر إلى البعيد وتقين في ماهو له وعليه من بين الإيمانية والعقلية والعملية والعلمية. ففي قدوم النهضة الفلسفية مع العصر الحديث تغيرت مفهوم المعرفة القديمة الإغريقية عن طريقرالتقنية الحديثة الرقمية، والتي أصبحت مركزةً في حقول التعريفية لدى الإنسان، وحيث يكون الإيثار المعرفي بإضاءة الواضحة عن العلم والحياة. وقد يكون النقد في الإبستمولوجية التكوينية لليوم هذا هو ضرورة في الوعي والمعرفة الإيجابية، وأن المساس في قواعدها الجديدة التط ابتكرت للمعرفة الإنسان. و لكن من  ضرورة الإبستمولوجية في العلم لي

مزاج الإنسان

‏'' مزاج الإنسان'' المزاج هو مجموع العقائد والرؤية والحياة والواقع والسعادة والشقاء، وهو السلوك والأخلاق والصفات والثقافة والتربية. والخصائص الوراثية التي تمتزج فتصبح مزاجاً، فإذا كانت عقائد الإنسان أقوى من صفاته الشخصية سيغلب شهوات والرغبات السيئة. ويقوي الإنسان قلبه الصغير ويعيأ العقل بتمسك صراط المستقيم كالحبل المبرم الذي لا ينقطع. ويسيطر على نفسه مابين إيجاب والسلب. فالعقائد هي طاغية ومسيطرة ومتسلطة على الشهوات، إذا حتى الوراثة والعوامل الوراثية ليست كاملة لصدور الأعمال. ‏والعقائد القوية تتحكم في وجود الإنسان وتكاليف المعنوية والمادية ما بين المزاج والنفس. فالغاية من العقائد هي حفظ الإنسان في مكارم الأخلاق والمروءة والتذمم.

حوار في الشعر

مقالة : حوار في الشعر من بداية الحوار بين التلفظ والتعبير تحدد صيغة الكلام عن غاية المطلوبة بين الطرفين الذين يواردون عن حقيقتهم الدينوية والمعنوية والحيوية والشعرية. ‏وعند ألتماس من نبض الكلام الخيالي الذي يرسم شعاع الشعر، يكون المستمع في جاذبية بحد أقصى، لا يعلوا إلى فوق الخيال. وعند تفريز كلمات الشاعر في وصلة الارتباط الكلامي مابين خلف المعنى وبطن الغاية، يمكن أن يأخذ منه المستمع كلمات جديدة. ‏ولكن عين المغزى بكل فقرة في الشعر يكون من وراء تأثير واندماج من الإنصات، ويثير الشعور من وجدان، حتى أن يبلغ إلى الخيال.ففي الشعر لا يغير الكون من حقيقته الكروية، وأن الشعر كائن متكلم من صميم القلب و قبعة العقل، والتي تمتاز بأبجدية الأدب.وعين الشاعر مع نصفه الآخر وهي'' المليحة''، التي تعاكس وتجذب لسان الشاعر من سردية العامة إلى نثرية وقافيةً خاصة. فإن حالة الشعر مع حالة التعرف في آن واحد من جانب غايةً المطلوبة في جاذبية أمرين وهما : العاطفة و الصداقة. وقد يواجة الشعر صعوبة في الاتصال والاندماج في وصول إلى الشعور الذاتي و وجدان اللطيف. وإن الإنسان له شجن وسيع يمكن أن يسجنه في جو