المانع والذائع


في حوار ساخن عن فكرة التواصل مع أجندة العقلية الفكرية، يكون المنع فيه رفض التوافق مع الإيذاع. بسبب غموض حالة فردية.وأن غاية بكل الأشكال محدودة من الحوار المفتوح، وذلك يكون الذائع مسيطر على بيانه وفاتح حواره بحسن النية. وقد يطلب المانع حقيقة الكلام من حوار الساخن، الذي يطلب لمعرفة الوضع عن حالات مستعصية والتي تكون من جهة استوائية. وكل خيار يطلب بالحرية المطلقة من آراء و آفاق قابلة للتحكم في كل عين من الكلام المتوافق، وأن الهدف هو سعة الإحتمال. ويطلب الذائع بيانات مفصلة عن دينوية الكلامية التي تجذب له سهولة الاتصال مع الأسئلة العامة من جميع أطراف الاجتماعية.
فالمنع والمذع عاملان أسياسان في كل حوار مفتوح بالمخاطبة والاستماع، دون أن يكون بينهما احتكاك بالحدية و إستوائية.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة