المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٥

استنباطية الإنسان

استنباطية الإنسان أن الذي يستنبط شيء من طبيعة في حالة حسية أو ذهنية هو لأجل معرفة برهان الحقيقي حول مبدأ الأستنباطي،لكي يكون المستنبط مقدماً مقدمات واستنتاجات حقيقية تقوده إلى اكتشاف جديد .وهذا من طاقة الأحتمالية لها علاقة بكل شيء محتملاً وممكناً بداعي تحقيق وتبسيط صور العالم بالصحيح. فأن الاعتماد على برهان الاستنباطي له مجدٍ بصورة معقولة وهو أن يكون في أغلب الأحيان، وسيلة مفيدة جداً لاكتشاف انتظام المظاهر في العالم الطبيعي، وتوقع مستقبل سلوكياتها.وغير أن الأستنباط هو أفضل أسلوب متاح لدينا،ولن نجد قالباً برهانياً آخر. فعندما نستنبط شيء بطبيعة فقد يكون ناتجها محتمل أن يكون موجود،وذلك وفق قوانين الطبيعية الكينوتية التي عرفناها بالتبسيط من الباسط الذي بسطَ كل شيء بالحقيقة المعرفية الوجودية.فالذي يبني احتمال حدوث من برهان الاستنباطي هو تقدير حالة الحدوث ،وهذة الحالة إذا حدثت يجب أن تكون حقيقية لكي نعرف تماماً للأستنباط البرهاني هو أصل بكل شيء حدث .فذلك من مدى تكرار حدوث شيء في الماضي ، وغير أن التبرير الوحيد للأفتراض استقامة الاحتمال في المستقبل هو في حد ذاته استنباطي.فنحن إذاً أمام برها

أنبياء الفلسفة

" أنبياء الفلسفة" إن النبوءة منزلة من الحق على الخلق مدعيةً بالتوحيد والعلوم المادية والمعنوية بشكل اليقين في كل شيء موجود بالوجود الكامل والتمام، حيث إن هذة النبوءة لا تنزل على أي إنسان كان، بل تتنزل على إنسان ذو خلق عظيم، أي وهو مميز بفضيلة مكارم الأخلاق وجواهر الإنسانية . فالنبوءة والأخلاق عاملان أساسيان في عملة واحدة وهي معرفة الخالق من كل شيء خلقه وظهره على الخلق ، ولأن هذة المعرفة هي مقدسة وتقدس وتجلي وتفيض كل شيء بكلمات وأعمال ذات الفضيلة الإخلاقية عبر قوانين الإلهية، والتي حرضت بالحكمة والموعظة والإحسان، ولكي تكون بصور مجوهرة المجلية بحق الحق و بحق الخلق. أن الذي يكون عند الكلام عبر نوعه وسياقه المطلق، نجد الفلسفة لها دور فعلاً في محبة المعرفة،لكي تكشف الأشياء الموجودة في وجود العالم المثلي، والذي سماه أفلاطون لكي نحن ندرك تماماً عن ماهية المثل للإنسان والعالم. فالفلسفة هي حياة لكل كلمة وحكمة، لا يفترقان ولا يفسدان حقيقة العالم بكل شيء كان. ولكن عن النبوءة للأنبياء الذي عاشوا بكفاف البيانية والإيمانية، حتى تحصل نبوءة الفلسفية مع حقيقة العالم ، وذلك يكون الإنسان مصوغاً