المشاركات

عرض المشاركات من 2015

حب الإنسان

'' حب الإنسان '' إن حقيقة الحب الذي نزل على الإنسان بالبيان المحق هي علاقة موصولة بين المحب والمحبوب، ويكون الإنسان كائن محب اتجاه المحبوب حيث إن الوصل من بدايته يُجسد ويمثل ويصور طرق الحب التي تأخذ الإنسان إلى الجمال والإجلال حتى يبلغ منهم قيم السعادة الفضيلة. فالحب عند الإنسان مجسد بذاته الوجودي، ويرتقي به للنمط الحيوي الفعال، ويكشف حقائق ماهية الحب بالعالم الكوني. وحيث إن ذلك يستطيع الإنسان في تقين بشيء له مقابل مكتسب سواء كان مادي او معنوي تحت مسميات ومواهب الطبيعية، والتي خلقت ووهبت بالحب إلى أن تكشف وتفتح وصالات مرتبطة بالحياة الأبدية بين الدنيا والآخرة. فعن الذي يحب الحب بالأشياء الحقيقية المبينة هو إتقان كل العلوم والأحكام المطلقة، وإيجاز ذوات المعنية من الأقوال والأفعال التي يعيشها الإنسان بين الإيمان والبيان. فذلك عن إيتاءه بالعلم والعمل به يكون من أسس الحياتية والدينية والدينوية، لكي يكون الإنسان محب بالذات و محدد طريقه ووصاله إلى المحبوب بكيف يستقر معه عند تكاليف الحب. فالحب متعدد أسماء و مغرضٍ بالغايات المطلقة، يختاره الإنسان لنفسه او إلى أجله الموعود، لا

حجة الفلسفة في الدين ج ١

"حجة الفلسفة في الدين " ج ١ إن الفلسفة لها معروف بالحكمة في اتجاه الديني والمدني على توريد الحجج المنطقية الواقعية لكي تكون علم من العلوم الدينية والمدنية، وحيث الكلام الذي يتعمق بكل أسس وآصالة الدينية مع الدينوية في تمييز وتغيير عند الأجتياز على معانٍ مصطلحات فلسفية مابين العلمي والأدبي. فالذي له حجة الفلسفة في الدين هو إنه صاحب فكرة و منطق على تحديد أغراضه وماهياته من ذات المعرفة مع الحكمة، بما أدى إلى تفعيل قوة الفلسفة بأنها تفتح أبواب الباطنية والظاهرية مابين الدين والعلم. وذلك بأن الفلسفة والدين في محتوى الذاتي الواقعي لا يختلفان في طرق التعبير والتبرير والتمييز والتغيير عند تصور الفلسفي الزمري مع أديان العالمية والتي لها أيضاً صور أحكام وقصص رمزية المعنى و فعلية المصطلحات سواء كانت سماوية أو تراثية.  فعن استحواذ الفلسفي في حياتنا اليومية الظاهرة والباطنة نجد لها مكانة ممتازة كفاية كأحد أشكال العقل المطلق الثلاثة بحسب الترابية : الدين ، الفلسفة، الفن . وذلك ما ينبغي ليس بالتجريد العام على تلك أشكال المطلقة الثلاثية، لأنها من المنطق الواقعي يوجد فيه مسببات ومعلولات لهم عل

سحر الفلسفة

من كل كلمة تأتي ورائها حكمة معينة، وإن الذي يأخذ الحكمة لإنطلاق على حقائق وبراهين الذات المعرفية والفضيلية هو محب بالفلسفة.والواقع ليس ما نراه عبر صور مفيضة بالمادة فقط،لأن الفلسفة تتدخل بالمادة والمعنوي على كل صور التي تفيض بالكلمة والحكمة والمعرفة والمكاشفة. بهذة الأساسيات والخصائص تتفلسف الفلسفة مع نفسها في وجودها وموجودها لكي تبين المعاني والشعور عند قراءة ذوات النصوص الفلسفية، وتتعمق وتنبع من أعماق وينابيع على غموض حياتها،منذ بداية عصر الفلسفة إلى حتى وقتنا هذا. فالتالي عن كيفية وجود كائنات فلسفية بجميع العلوم والمعارف، بما أدى إلى جذب جاذبية الوجود والموجود بين الحق والخلق، حتى يأتي المرء من كلمة إلى كلمة، لكي يتخطى على الفلسفة بسيف الفهم و درع العلم ، ولكنه لم يستطع بعد! لأن الفلسفة لا تنتهي بقطع السيوف ولا بوقف الدروع. فذلك مفعول الفلسفة هو سحر كامن على شيء، يدخل المرء إلى بوابة الفلاسفة عبر سحر نصوصهم الفلسفية المجوهرة بصفاتهم وكلماتهم وأسالبيهم وأخلاقهم الفضيلة الحكيمة.لأجل يكشف حقيقة معارف الفلسفية التي تسجى الأديان والمعارف والعلوم والبشرية، حتى يجد أيضاً سر السحر الفلسفي

رياضة الفلسفة

'' رياضة الفلسفة '' أن رياضة الإنسان في عوالم المادية والمعنوية التي هي تروض عن بداية هذا العالم الكوني، معتبراً بماهيات الوجود والموجود على الأنثربولوجية الإنسانية في كيف يفترض رياضة الفلسفية في وجود كائنات رياضية! فالتالي عن الأرقام والأعداد لهم نصوص فلسفية مبينة بالعمق الذاتي ما بين الحق والخلق بشكل إطلاقياً. وهذا لا يعني بأن مواد الخلق التي خلقت العالم بالإبداع والحروف، بل أنّ الارقام لها قياسات برهانية تحث و تروض على الإنسان في كيف تتم المعرفة والمكاشفة. فالمحاكاة الرياضية لها دور فعالاً بالتخييل والتمثيل في صور المروضة الفلسفية التي يقدمها الإنسان بسرد المطلق و نصوص الرياضية، حيث النمط الرياضي سيدل على طريقة محاكاة مع الرياضة في كيفية بداية العالم. فالواقعية الرياضية عند الإنسان مع محاكاته او فلسفته سيكشف الأرقام والأعداد الرياضية التي كيف بدأت من صفر إلى إلى اللانهاية، وثم يعرف ماهيات الرقمية الاعدادية بين المنطق والبرهان في خصوص تكوين الديني مع العلمي. وهذة المعرفة لها معاني عميقة ومسائل متعددة، يجدها الإنسان بالفلسفة القديمة اليونانية كفلسفة أفلاطون.  من ح

عالم الأخلاق

عالم الأخلاق أن مجازة الأخلاق مع العالم الإنساني يكون في تمثيل ومحاكاة بين واقعية الإنسان مع نظرية الأخلاق، فالذي يغرض أمور المثالية والكمالية ليست كاملة بكل غروض وعروض الموجودة أمام خلق البشري المعاصر في كينونة العالم. فلذلك ما هو يهدفه العالم في الأخلاق هو على المثل والأحكام، لكي نستطيع في إفهام وإدراك بين مادية ومعنوية في كل شيء مجاز على حقائق البشرية التي تغييرت بتضاريس الإيدولوجية والأنطولوجية والأنثربولوجية،وذلك أصبح العالم غير ثابت على مقاييس الحركية والحسية، و صاغت بالمادية والدينوية، وفسحت الدينية مع المدنية، لكي تكون الأخلاق هي الاصل والفصل على ما يقدمه العالم مع الإنسان. فمفهوم الأخلاق هو علم فضيل له تدخلات ومكارم، يحث على الإنسانية بفضيلة الكاملة، لكي تكون كل ملّة لها مدينة فاضلة بالإحسان والنصرة عند آراء وأفعال البشرية المدنية. فعند الفلسفة التي تحب كل كلمة، لأجل تكتب حكمتها  بمعاني فضيلة الأخلاق، نجد آليات الفلسفية المطلقة تمتاز بالأجتياز نحو أصولية الأخلاقية مع غايات او براهين الحقيقية بالحرية والكرامة والعدالة والمساواة في حقول البشرية. فإذاً أن وجود الأخلاق والإنسان

البرهان عند الإنسان

ال برهان عند الإنسان '' ‏أن التفكر المحدود واللامحدود هو ينتج حلول لأحجية التعقيدية التي غرضت فكر الوجود والموجود عند العقل والروح والنفس. اما برهان عند الإنسان هو صور وكلمات محددة بكل شيء سواء كان مجازاً أو مماثلاً. ‏هل البرهان هو رهان الإنسان عن البيان مع الإيمان؟ لابد من إيجاد معاني وشروح عن كلمة البرهان مع الإنسان.فالذي يجاز به هو كيف يقن رهانه وبرهانه. ‏من حالة المقامرة الرهنية عند برهان الإنسان هي ترمز بشيء للعلة مع المعلول أي يعني الأصل الكلي كيف كان، والفصل كيف أصبح جزئي.‏فالذي يرغم للبرهان من الرهان هو وصول إلى حقيقة الوجود والموجود عبر معرفة المطلقة ومكاشفة المحققة بين الإنسان والإيمان. ‏أن الفلسفة الكوسمولوجية أي الكونية هي التي أصبحت برهان الوجود والموجود عند رهان الإنسان، لكي تكون حجة الكون محقةً بالأدراك الظاهر الذهني. وإن قول البرهان هو قول العقلاني الذي يمثل في استهداف شيء واقعي منطقي، لأيكشف عن ذات الوجود والموجود من نصوص فلسفية الأنطولوجية. ‏فإذا كان البرهان رمزان رمز مادي و رمز معنوي، لأصبح الإنسان هو برهان للوجود والموجود، لكي يحقق أهمية براهين الدينية

'' تعامل الإنسان

'' تعامل الإنسان '' فلسفة الأبستولوجية. ‏الإنسان مقياس في كل شيء، يجد نفسه في حالات عديدة وجديدة، وأحيانا تبدو مألوفة. فالذي يقيس به الإنسان هو كيفية التعامل بين الأخذ والعطاء. ‏تعامل الإنسان هو من العلم والعمل به، حيث أدوات التعامل لها مقاييس ثمينة في كلمة تلفظ و عمل ينتج. بذلك على الإنسان المقيس يختار ما يناسبه. ‏فمن الأبستولوجية المعرفية هي تساهم في تعامل الإنساني بعوامل الذاتية والمنطقية والحقيقية التي بالأساس تُعرف وتكشف حالات تعامله بالصواب والخطأ. ‏لابد من الإنسان أن يتعامل بكل شيء كان، ويدرك تماماً الأمور الدنيوية والطبيعية كي يعرف نفسه من هذا التعامل الواعي المطلق. ‏وعن الذي يغرضه الإنسان عند تعامل مع البشر في سياقات الاجتماعية هو كيف يبدأ معهم. أولاً هو من الأخلاق ثم معرفة العلوم من خبرة و مرجع.‏فعندما يقالب الإنسان في تعامله مع نفسه او بغيره،سيجد المعرفة فاتحة له أبواب أقوال وأفعال طبيعية ومنطقية بين الواقع والخيال. ‏فالذي يحتاجه الإنسان في تعامل المادي أو المعنوي هو من ماهية الحاجة التعاملية في توريدهم على قدر المسؤولية عند رغبة و حاجة.‏فالتعامل هو من حاج

استنباطية الإنسان

استنباطية الإنسان أن الذي يستنبط شيء من طبيعة في حالة حسية أو ذهنية هو لأجل معرفة برهان الحقيقي حول مبدأ الأستنباطي،لكي يكون المستنبط مقدماً مقدمات واستنتاجات حقيقية تقوده إلى اكتشاف جديد .وهذا من طاقة الأحتمالية لها علاقة بكل شيء محتملاً وممكناً بداعي تحقيق وتبسيط صور العالم بالصحيح. فأن الاعتماد على برهان الاستنباطي له مجدٍ بصورة معقولة وهو أن يكون في أغلب الأحيان، وسيلة مفيدة جداً لاكتشاف انتظام المظاهر في العالم الطبيعي، وتوقع مستقبل سلوكياتها.وغير أن الأستنباط هو أفضل أسلوب متاح لدينا،ولن نجد قالباً برهانياً آخر. فعندما نستنبط شيء بطبيعة فقد يكون ناتجها محتمل أن يكون موجود،وذلك وفق قوانين الطبيعية الكينوتية التي عرفناها بالتبسيط من الباسط الذي بسطَ كل شيء بالحقيقة المعرفية الوجودية.فالذي يبني احتمال حدوث من برهان الاستنباطي هو تقدير حالة الحدوث ،وهذة الحالة إذا حدثت يجب أن تكون حقيقية لكي نعرف تماماً للأستنباط البرهاني هو أصل بكل شيء حدث .فذلك من مدى تكرار حدوث شيء في الماضي ، وغير أن التبرير الوحيد للأفتراض استقامة الاحتمال في المستقبل هو في حد ذاته استنباطي.فنحن إذاً أمام برها

أنبياء الفلسفة

" أنبياء الفلسفة" إن النبوءة منزلة من الحق على الخلق مدعيةً بالتوحيد والعلوم المادية والمعنوية بشكل اليقين في كل شيء موجود بالوجود الكامل والتمام، حيث إن هذة النبوءة لا تنزل على أي إنسان كان، بل تتنزل على إنسان ذو خلق عظيم، أي وهو مميز بفضيلة مكارم الأخلاق وجواهر الإنسانية . فالنبوءة والأخلاق عاملان أساسيان في عملة واحدة وهي معرفة الخالق من كل شيء خلقه وظهره على الخلق ، ولأن هذة المعرفة هي مقدسة وتقدس وتجلي وتفيض كل شيء بكلمات وأعمال ذات الفضيلة الإخلاقية عبر قوانين الإلهية، والتي حرضت بالحكمة والموعظة والإحسان، ولكي تكون بصور مجوهرة المجلية بحق الحق و بحق الخلق. أن الذي يكون عند الكلام عبر نوعه وسياقه المطلق، نجد الفلسفة لها دور فعلاً في محبة المعرفة،لكي تكشف الأشياء الموجودة في وجود العالم المثلي، والذي سماه أفلاطون لكي نحن ندرك تماماً عن ماهية المثل للإنسان والعالم. فالفلسفة هي حياة لكل كلمة وحكمة، لا يفترقان ولا يفسدان حقيقة العالم بكل شيء كان. ولكن عن النبوءة للأنبياء الذي عاشوا بكفاف البيانية والإيمانية، حتى تحصل نبوءة الفلسفية مع حقيقة العالم ، وذلك يكون الإنسان مصوغاً

سعادة الإنسان

'' سعادة الإنسان'' من غاية الكلام في حالة الإنسان بالأماني المطلقة نجد أن غاية تأتي من وراء وسيلة، وهذة الوسيلة مبنية على أساس وجود الإنسان برهان المطلق.‏أول ما يبتغي الإنسان في وجوده و وموجوده هو سبيل السعادة،هذة السعادة دائماً تنطلق من كل شيء مجاز عبر الآراء والأفعال في برهان النفعية السعيدة. ‏لقد أوضح سقراط أهمية السعادة عند الإنسان بكيف يجدها وهي موجودة في وجوده المطلق، حيث السعادة سمة او صفة من عاقبة النفعية التي تبرهن الأماني.فلابد كل إنسان يعيش سعيداً مهما كانت حالته الثمينة، والسعادة لا تباع ولاتشتري عند جميع الآراء والأفعال، حيث أن تكلفة السعادة تبدأ بالأختيار والإقرار بينه وبين السعادة. ‏أن بعض الناس يعانون من الملل والتعاسة، وهم أيضاً يأخذون السعادة من أي حالات معينة، ولكن هذة السعادة هي مؤقتة أي يعني سعادة الصغرى. ‏فالسعادة الصغرى هي التي تصوغ الإنسان من أقواله وأعماله في مادية مع معنوية من كيفية الحصول، وهذة تكون كالمال والجنس والقوت. ‏إذا الإنسان كان يعيش بالسعادة الصغرى، فإنه سيذق الألم الشديد ولا يستقر على أي نزوة او شهوة، طالما هو يحبر بالآراء وال