المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٣

حرية الإنسان

حرية الإنسان شرع الله تعالى حرية الإنسان من أصولية التثبيت و تفعيل الحرية لدى الإنسان  و وحدة الناس بين الدين والعلم والفكر، و أتم عليهم الرضا والقبول و التوحيد لمن جعل نفسه تقيا و موحد الله و مؤمنا بإلالهية الله و إيمان بمعجزات الرسل والأنبياء و أثبت القرآن خلود النفس والإنسان، إنما لم يحدد طبيعتها، و جعل الله خلقه بالمحايدة في أختيار الدين والفكر والعلم، لم يجبر على أحد بالقوة ، كما قال في كتابه ' لا إكراه في الدين ' و في الآيات التي تثبت الحرية ،  قال الله تعالى في كتابه : "من شاء فليمؤمن ومن شاء فليكفر " سورة الكهف ٢٩ " إن الله لا يغير ما بقوم حتى ما يغيروا ما بأنفسهم " سورة الرعد ١١ " من عمل صالحًا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام العبيد " سورة فصلت ٤٦ في العالم الحديث المفكر العربي والغربي، لقد تم تغيير فكر الإسلامي ، وسبب العلم الحديث الذي فصل الدين عن العلم، و أحل على ما ينظر المفكر من ملذات النفس  و رغبات الإنسان، سواء كانت محرمة أو مكروهة.ولذلك تم التوسيع وأنتشار  هذا الفكر عبر رسائل و الكتب ، لاسيما أن عصر الحديث متمتعًا بالأسطورية ا

اللغة العربية لغة الأتصال الرباني

اللغة العربية لغة الأتصال الرباني مهمة اللغة هي حفاظ الإنسان في توازن النفسي، وتطور نمو التنمية العقلية واللغوية والثقافية، و تُوطّنَ النفس البشرية على أن الإنسان حلقة في سلسلة الكونية والخلقية ، لا بقارقها على الدوام أعتقاد بأن الإنسان مستلمُ لقوة خلافة القاهرة والمتصرفُ، في مخلوقات مسخرةٍ ذائنة . وفي حالة التراسخ شعور الكوني، والتي تكونت في البشرية عقيدة ربانية، تولد قاعدة  ثقافة وسطية ( الدين و العلم ) والتي تضبط سلوك الناس في خلق وفق مشيئة الخالق.

فلسفة الرياضة البدنية :

تنشئ الفرد على الطعام البسيط ، والتمارين الجسدية المعتدلة ، وتحرم عليه المسكرات والعشيقات ، فيمنو جسمًا سليمًا .  مستغنيًا عن الأطباء ، ويحدث له التلاؤم بين الموسيقى والرياضة البدنية تلاؤمٌ في الخلق بين الشجاعة والوداعة ، وتمثل له روح الإنسجانية العالية الروح  و معنى الترويحي في خصاصية الرياضة .

الثقافة في فكر الحديث :

يتطلب من قوة العقل و قوة العدل الذي يجمع بينهم فضائل الحكم والسيطرة . فالمثقف هو الساعي في تحقيق عدالة العقل و فضيلة الحكم .  بحيث لا يكون فيه تعوقًا و نكرًا من قبل فئة الجهلاء الفكر الحديث .  الفكر الحديث هو مسح أحجار القديمة في عقليات المتحجرة لدى البادي و الجاهل .  وما يحدث في ساحات الثقافة المفتوحة ، كلها من أجل تيار الديمقراطي ( الحرية ) .  فأن أتساع التنمية العقلية والثقافية من سلطة الديمقراطية و أجندة العاقل والمثقف . فذلك يكون لديه سلاح يمتاز فيه أمام الجاهل المركب ، و الباغض في حقيقة العلم والفكر .

قوة العقل

قوة العقل هي القلم الصارم والسيف القاطع ، يشتركون في إيجاد وسيلة العيش بالحرية ، و تقين الحياة، من أجل يبقى العقل هو المحيط و الخط الأستوائي ، يسيطر النفس ، ويكشف النفس بنفسها . ولا يكون له معوقات جانبية و نظريات من النحائت الحجرية أو الأثرية .  العقل و العاقل لهم نظرية الحياة والإنسانية في التنمية العقلية والفكرية ، ليساعد العاقل تأثير في عقليات البشر ، سواء كانت بسيطة أو مركبة .

الصبر

الصبر على الجفاء ينقسم ثلاثة أقسام : 1: صبرُ عَمّنْ يقدرُ عليك،  ولا تقدرُ عليه. 2: صبرُ عَمّنْ تقدرُ عليه،  ولا يقدرُ عليكَ. 3: صبرُ عَمّنْ لا تقدرُ عليه،  ولا يقدرُ عليكَ. فالأول هو : ذلُّ ومهانةٌ، وليس من الفضائل و الرأي ُ لمن خشِيَ ماهو أشدُّ ممَّا يصبرُ عليه المتاركة و المباعدة. والثاني هو : فَضْلٌ و برٌّ،  وهو الحلم على الحقيقة،  وهو الذي يوصفُ به الفضلاءُ. والثالث : ينقسم إلى قسمين : أما إن كان الجفاءُ ممن لم يقعْ منه إلا على سبيل الوهْلةِ،  ويعلمُ قُبْحَ ما أتى به،  ويندم عليه،  فالصبر عنه فضلٌ و فرضٌ.  وهو حِلمٌ على الحقيقية... وأما من كان لا يدري مقدار نفسه،  ويُظنُّ لها حقا يستطيلُ أي يعني يعتدي به ولايندمُ على ما سلف منه،  فالصبر عنه ذُلُّ للصابر، وإفسادٌ للمصبور ِ عليه.. وأما جفاءُ السّفْلة، فليس جزاؤهُ إلاالنكالُ وحدهُ.

الإشارة بالعين_كتاب طوق الحمامة

الإشارة بالعين في الحب يتلو التعريض القول  بين القبول و الموافقة. فإن المقام المحمود في العين هو يبلغ المبلغ العجيب،  ويقطع به ويتواصل،  ويوعد ويهدد، ويقبض و يبسط، ويؤمر وينهي،  وتضرب به الأوعاد وينبهُ على الرقيب،  ويضحك و يحزن،  ويسأل ويجاب،  ويمنع ويعطى. ولذلك يحدد الناظر بالعين في الرؤية بالتحديد. ولا يمكن له تصويرهُ ولا صفة إلا بالأقل منه.  وأن العين تنوب عن الرّسُل،  ويدرك بها المراد والحواس الأربع أبواب إلى القلب. و العين هي مجرد حاسة النظر في ما يحتاج أن يرى المحبوب في لقاء ما أو أول نظرة حب، و نظرة شهوة و نظرة الحزن او الفرح، و نظرة تتطلب له الظلام او النور على حسب الطريق أو السبيل. و في خصائص العين هي : منافذ نحو النفس. والعين أبلغها. وأصحُّها دلالة و أوعاها عملا. وهي رائد النفس الصادق، ودليلها الهادي. ومرآتهت المجلوة التي تقف على الحقائق وتحوز الصفات، و تفهم المحسوسات....

مداواة النفس

مداولة النفس أجعل نفسك خصلةً في الحق و العصمة، حتى لا تهلك آجلا وعاجلا. إن أعجبت بقوة جسمك، فأعلم أن البغل و الحمار والثور، أقوى منك وأحملُ للأثقال. النظر في السيرة هي نظر العدل و الجور من خوله الله له، من نعمة أو مال او خول و أهل وجاه. العقل والتمييز يجد فيه العاقل فضائل ومعارف، من كل من : المجنون المطبق. السكران  الطافح يسخران بالصحيح. و الجاهل الناقص الذي يهزل الحكماء والأفاضل العلماء الصبيان الصغار يتهكمون بالكهول. والسفهاء العيارين يستخفون بالعقلاء المتصاونين. و ضعفة النساء يستنقضن عقول أكابر الرجال و آرائهم. قد يكون العجب كامنا في النفس حتى إذا حصل على أدنى جاهٍ، أو مالٍ،  ظهر ذلك عليه، وعجز عقله عن قمعه و ستره. المدح في وجه أحد ما،  يدل هذا فعل من أهل الملق، وضعة النفوس. العاقل هو من لا يفارق ما أوجبهُ تمييزهُ. أسوء طائفة من البشر هم الحساد لأنها تنصب أنفسها للقعود على طريقة العلمِ، ويصدون الناس عنها، ليكثر نظراؤهم من الجهال. الأستهانة نوع من أنواع الخيانة، إذ قد يخون من لا يستهين بك،ومن استهان بك فقد خانك الإنصاف. فكل مستهين خائن، وليس كل خان مستهينا. ال

ألية الصيام

ألية الصيام هي أختبار المؤمن في الجوع والعطش و تمسك وتعصم من عدم أرتكاب المحرمات، و غض البصر، و طوب النفس. حيث يتسع العبد في تحرير نفسه أمام العبادة و تقيد بالعروة الوثقى. و يكون له تشهيد مشاهد العبودية والربوبية. الصائم هو المعترف بحيّل النفسية و الواعظ النفس في آليات سنن الحياة.

فلسفة الشعور

فلسفة الشعور في خيالية الشعور و واقعية الشعور، دائما مفترقة عند الكاتب و الشاعر و الفيلسوف ، يكونوا متصلون في آن واحد وهو : القول و الفعل . الشاعر يترجم شعوره الخيالي من الصور والمشاهد وحروف المتراكبة من المعنى والشرح الخيالي والمترجمة في كل ما يتعلق نصوص الشعر ، ومافي من الشعور الواقعي  هو من تأثير الأنسياجي العقلي المتطور عبر الثقافة الواسعة ، دائما يكون مؤلمًا سجعًا و مرسًلا المفقي لدى ألية الشاعر . و الكاتب : هو الناقد الفكري بين خيالية وواقعية ، في الكتاب و الرواية والشعر والفكر ،  يتخص لهم حقيقة الشعور المترجم ، سواء كان بسيط او مركب ،او إيجابي و سلبي . الكاتب هو المورود الفكري المشترك بين ثقافة الخاصة و الثقافة العامة، بحيث لا سيما  يتقدر الكاتب أفكار الكلام و لغة الفلسفة  والرسائل المختلفة الألوان ، في ما يخص تصويرية الطرح و الحوار . الفيلسوف هو الفاصل والمفكر والروحاني في تصوير معنى الشعور الذاتي والأنسجامي من كل ما يتعلق علمية النفس وعلمية العقل . يتغير الفيلسوف بفلاسفة العظماء و يتأثر من مواقع الفلسفة ، عن طريق الدراسة الفلسفية والمتابعة الأعتيادية ،والتي تنقل له موسعات و مج

تناسخ النفوس

تناسخ النفوس تتناسخ النفوس البشرية بين كل من الشريرة و الطاهرة ، و تتكاثر عبر مواسم الحياة  و التطورات الحياة من النمط والأجندة و الأقلام والأعلام . في نهاية كل عصر و زمن ، تتجدد النفوس و تتغير على شكل ثابت وغير ثابت ،  إما أن تكون النفس شريرة آو طاهرة، وتتكرر التناسخ لهذة النفوس ألف سنة بعد ألف بعضها يشقى وبعضها ينعم ، إ لى أن يتم لها عشرة الآلاف سنة من التناسخ والجهاد.

فلسفة في صورة العشق

فلسفة في صورة العشق الكثير يصور العشق من حروف وقصص على ما يشاء كل من :  الفنان ، والشاعر والأديب ،و المفكر ،والمهلهل ،والمجنون، و العاقل و الجاهل . والقليل من يمتلك العشق في امتلاك و تعريف و تثبيت فعالية العشق. فالعشق دائما مادة مؤقتة تأتي و ترحل بعد حين، وتقول من القلم  وتصنع من العلم، وبالآخير ينتهي كل شيء . ويرفع كل من كان له له قلم و ورقة ، العاشق لا يرى قصته إلا بعد أنتهاء، و العاشق لا يداوي نفسه، إذا أصاب منه داء، وكما قيل العشق داء ليس له أجرًا ولا عوض.  والعشق قصة مركبة و قصة فردية ، من كان بسيط و مركب، عن طريق  بساطة العقل و القلب والنفس ، واما خيالية الوهام و سرعان في التوصيف وتثبيت من المركب هو الصانع والمفسر على حسب قياس العقل ، وعلى حسب حجم القلب، وعلى حسب  قدرة الفس في إمارة السوء و الشهوة . دائما المركب تنتهي صورة العشق بصورة مؤقتة  سريعة الأنقضاء وخذلان في الطريفين، على من بدأ في انتهاء و الختام  ، والهروب من دون سبب مقنع ولا بقضية محكومة بالقضاء المحكم بالعدل والمساواة بينه وبين الآخر. فهكذا المركب صورته سلبية ، والبسيط صورته إيجابية في ما يتعلق مادة العشق  و رواية الع

فلسفة التشاؤم

فلسفة التشاؤم : من صعوبة في التحليل الشئم و الإكتئات على من ينظر المشاهد المؤلمة، والتي عكست له تأثير العاطفي ، وتأثير الإزدواجي في نفسية الشائم والبائس والمكئتب. وفي مشاهد ووقائع السلبية جلبت للشاهد ، تأثير فلسفي المشؤم و المتعكر الإياح والأندماج على كل ما وجد مشهد ، صعبت له الأنعاكس وإنقلاب فلسفة التشاؤم ،  وغايتها تنتهي في الأمور  تحتاج من الصبر والحلم والتحمل والإرادة ، والتمسك بقوة الصبر و قوة العقل، والتي في الأستكشاف ، تكشف التغيير والتمييز في طيء النسيان و عدم المبالاة في البيين القديم، في كل ما أخذ وأرسل من فلسفة التشاؤم .

فلسفة الحب

فلسفة الحب أن مدارات ومتاهات الحب تجمع و تلقص المحب والمحبوب ، في ما يتلوا عليهم الغرض والمبدأ والعبرة و الخاتمة. المحب يتقرب في بداية الحب ، والمحبوب يتقرب أكثر منه، في كل ما يتعلق عوامل التأثير ،  وأساسيات الفوائد والمميزات، الفرق يكون بينهم هو العقل و القلب،  المحب دائما يتصل العقل، والمحبوب دائما مربوطًا بالقلب ، حيث أن العقل أداة في  استخراج الأفكار وتصوير وتفعيل الإيجابيات والسلبيات. والقلب متقلب على أمرين : الأول تعقيد ، والثاني تثبيت. ومسألة الحب في العقل والقلب ، يصور و يفضل و يلون اشكاليات و عمليات، تخصص بينهم قصة و علاقة غير اعتيادية و غير مستمرة في أبعد الحدود، و البعض من ألتزام في الحب والمحبوب يكونوا على أتفاق أو معاهدة .

بخور الإنسانية

بخور الإنسانية : هي الروح المقدسة إلى الرب ، من الصفاء النفس و الأتقاء بالعقل التقي يزهو هذا البخور إلى أجواء الربوبية  بين المحارم و الجوامع ،  و له عطر الإحسان الإخاء، والحب العذري و العفاف الطاهر.

العالم والمعيشة

العالم و المعيشة : هو العالم الذي نعيش فيه عالم غير حقيقي،   ومعالم الممثل الذي فيه حقًا، وهو عالم لا يموت، وهذا العالم الزائل محض سراج سينطفيء حتمًا . والنهار الطالح فيه دليلٌ ولا أكثر ،و ليلُ أمام عمائم الأسوار الداكنة  يسند بالخطايا، و يفتح بآيات المقدسة  يحيا ابن الإنسان .