المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٤

الصراع العقلي

"الصراع العقلي " الصراع العقلي مع الديني هو آلة مقيدة بأجندة واعية وغير واعية، وأن العقل هو العامل والدين هو العمل في كل ما يحاضره بالدنيا عبر تفعيلات الإيديولوجية والفيسولوجية.بحيث يكون في العقل نمط متحدث ومفكر في روابط الدينية مع عوامل التأثرية العقلية. والواقع هنا يتكلم عن خاصية العقل الظاهر والذي يدون الرسالات أفكار عبر قوة الظاهرة المفعلة .والعقل الباطن هو السيد في عملية التوافق والأتصال مع الدين، بحيث ينظر بالعين العقلية في رؤية اليقين والفهم المبين. وأن الدين هو الذي يفصل العاقل والجاهل عن ما يدور في دوامة العلم والبيان، ويكون التعيين في العقل مع الدين عبر الكتاب السماوي، وذلك تكون الإشارة العقلية في قراءة واستنتاج والتفكير من الكتاب السماوي و حتى يظل تحت مرصاد ومحاسبة عن ما يدور في الكتاب،و عن ما خصّ الكتاب في آية أولو الألباب هو تفقيه المرء بالعقل . وأن أفضل نعمة في المرء هي العقل .

مشهد الربية

مشهد الربية" من مشاهد المؤلمة التي شهدت من الإنسان بالفساد ورفع فيها الستار، الذي حجب عليه أن لايفسد.  وفي الربية هي التي تضمن بأتهام أخلاق الإنسان ويكون على تحويل بطريقة واعية من الفضيلة إلى القداسة. فمن الواضع الواقعي الذي أنحاط على الفساد من تكوينية الإنسان بعدما أدرك جميع العلوم الإيديولوجية والإنسانية. وأن التاريخ عن المشاعر السامية في المثل الإنسان، يمكن أن يروى عن الإيضاحات في غريزة الإنسان نحو الفساد وغريزة السامية البشرية، تفتقر إلى الأنحطاط المعدم دون أن يومن قديساً وإخلاقياً.

الإنسان في الخير والشر

"الإنسان في الخير والشر " في علاقة الخير يكون على ما يُربى الشعور والقوة والقدرة ذاتها داخل جوهرة الإنسانية، وإما في الشر يكون من الضعف مابين الباطن والظاهر. وإما في السعادة يكون في القوة والمقاومة عبر طرق الكاملية والإنسياجية والطبيعية، بحيث يكون الدافع من وراء التصنع والقيود في ما يواجه الإنسان. والمشكلة التي أعرضها في غاية الإنسان وأي نمط من الناس يجب أن ينشأ كقيمة عظيمة ومبدأ كامل الأخلاقي دون تعصم في الدينوية أو الإيمانية. ففي البشرية لا تمثل جميع الأدوات والتي تخص كل بيئة الإيديولوجية، بل من ممكن تطوير الحضارة عبر الأخلاق والإنسانية.

'' المرء مع من أحب''

"المرء مع من أحب " أن المحبة لها ثمرات في الدنيا بين العبد والعابد ، و مع عامة الناس جميعاً. ويكون الأختيار في الحب من الدافع الشغفي المتيم من وائل الصغير.حيث يكون مخير في ما يليق له بالحب والوجدان، ويسعى إلى المحبوب بكل ما يربطه من قافية الحياة. فالمحب هو واعي عن الحب و غير واعي عن القدر، والذي قد يصبه من مطرقة المحكمية، وقد يقع في مصيدة الأعتراض أو القبول، وذلك من حسب ما كان له القلب قوياً أو ضعيفاً. فمن من المحتمل يكون المحب قادراً على تغيير ثمرة الحب، بطقوسه الفردية، و يلون من ألوان الجورية والربيعية،حتى يرسم المحبوب بالحواس والأنفاس المشغفة . وعن قدرة الثبات في علاقة الغرامية العاطفية، يكون القلب المحب ملهب بالنيران عن فقدان عطر المحبوب، ولا أنه قادر على تثبيت القلب وذلك أن القلب صغير وقابل إلى التغيير أو التقلب في ما هو عليه . وما يحسن في المحبة هو أن حفاظ ثمرة العفاف والشرق ، وأن يكون فيه من العوامل الصيانة والرزانة والإبهام العقلي المقين في كيفية حصول على شهادة من الحب العذري . و أن في علاقة المحب والمحبوب يشترك معهم الشيطان، وهو الذي يجعل أحدا الطرفين بمصيدة الفاحش

سطح الخارجي

من سطح الخارجي للرجل الذي يتركز على قيامه للمرأة. يجب أني يكون قائماً بالعفة والصلح ذات البين. فإن الحياة تنظر لهم بولادة جديدة ما بين الحب والعطاء. وعلى من كان يخلص في الوفاء إلى سبيل المرأة، يكون ذو قيمة الشريفة الخالصة إليها، و حسن اختيار الثوب. فمن المقدور في صنع الرجل و إبهام المرأة هو ربط علاقتين في علاقة واحدة، و توليد فيها عضوية الحب، وثبات في القيم الجوهرية. ففي رغبة الرجل للعيش واستقرار، لا يخلو تفسه أمام جنسية المرأة، والعكس صحيح. فكل إمرءٍ يبحث عن مكان الإقامة  والأمتصاص والإيثار.ومهما كان من صور الإخلاقية والإيديولوجية... يحتاج إلى إعادة النظر في ما يخص عملية انتصاب و الجذب الجنسي.

'' الإنسان كان له ابنان''

يكون بين الضاليّن أخ الأصغر وأخر الأكبر، يجتمعان في تعريف الدينوي والحيوي والأخلاقي.ففي الإنفاق الفائق الذي لا يستطيع أحدٌ وصفه بأي شيء آخر إذا لم يذكر أولاً أنه مسرف تجاهنا. وكلمة المُسرف لا تعني ''العاصي أو المُتعرِّد''' بل تعني المُبرر بلا كلل. وإنها تعني أن يصرف المرءُ كل شيءٍ حتى لا يبقى في حوزته أيُّ شيء. فحقاً إن نعمة الله الفائقة المُسرفة هي رجاء الأعظم، وهي اختبار مُعين للحياة.

فلسفة المحب

فلسفة المحب  هل من ممكن أن يصور المحب صورة جديدة دون تشريك من الشريك المذموم ؟  في تقريب المحب مع المحبوب يكون على أساس مبدأ الحواري، والذي فيه عملية الاتصال والأحتمال.في ما يخص علاقة العاطفية و علاقة الجاذبية.  فمن المحتمل أن يبدأ المحب في كيفية تصوير  الحب بفلسفته الفيسولوجية مع نمط الفردي . والمحبوب يكون على هيئة استعداد في ما يزاوجه المحب .  والسعة المحتملة في توريد الحب مع كافة المقبلات الخطابية، يكون المحب مقدماً و المحبوب متحفظاً في مدونات الحب .و يكون المحب رسولاً بالحب. وأن التفعيل الأنسياجي من اللغة واللسان، يكون التلفظ على تفعيلات الجاذبية ،ومن المؤكد في تحصيل الوارد من الحب هو كسب ما وجد المحبوب عن الجذب الأستوائي والذي انفرد إلى خاصيته دون تأليف رواية الخيالية أو التمثيلية .

علامات الأفتقار إلى اليقين

"علامات الأفتقار إلى اليقين " كلما ساء أمرُ ما في الحياة، أو مضى المرء صلاة دون استجابة ،يتساءل عن الكون المسبب له، وكأنه عشيته صائبة في هذا المحال أو ذاك. فهي الأنتقاد من الآخرين ليس فقط يؤذي مشاعر المرء، بل هو يدمره تدميراً، ذلك لأن إحساسه بمحبة الله مجرد . و ذو قوةٍ حقيقةٍ ضيئلة في حياته، وأنه يحتاج إلى تحسين من الآخرين، عبر التعزيز شعورهِ  بالقيمة. ثم أن الأستشعار بالذنب المتعذر يحتاج إلى تصريفاً. فعندما يفعل شيئاً يعلم أنه خطأ، يعذبه ضميرهِ لمدة طويلة، حتى بعد أن يتوب،فالتوبة لا تنسى. ولما كان لا يستطيع أن يتقين بأن قد تاب توبةً عميقة كافية، سيجلد نفسه من أجل ما فعل . ولكن ربما كان أوضح عرضٍ لعدم اليقين في هذا الجفاف على حياة الصلاة، يخلو  أحاديثه مع الله من الروعة أو الهيبة والحياء والمودة الويثقة والبهجة في الصبر . فنفكر عن ثلاثة أنواع من الأشخاص : زميل العمل الذي لا يروق المرء فعلاً.وصديق يستمع معه في القيام الأمور معه. شخص يحبه حباً شديداً . فحديث مع الزميل العمل سيكون موجهاً اعتماداً على الهدف أو الغاية تماماً.ولن يكون معيناً بالدردشة معه. وأما الصديق،فقد يفتح قلبه

ديانة وأخلاق

"ديانة وأخلاق " تتكون الديانة من أخلاق، والأخلاق من عنصر الأساسي في تكوين خلقية المرءُ.إما يكون محموداً أو منبوذاً، وعلى حسب ما يدور له لغة الأخلاق مع الديانة، ويتطلب المرء في كيفية حصول على جوهرة أو ياقوتة الأخلاقية.ويكون الأحتلال على مواتب الطليعة بين الأجتذاب والأشخاص على نحو التالي : الأخلاقيين -المحافظين-الطيعين، وأما المتغلتون والمتحرورن أو مكسرورو القلب والمتهمشون فيتحنبون مكان العبادة،وذلك لا يمكن أن يعني إلا أمراً واحداً. فلا بس أن يعلن المرء رسالة الصافية، بدلاً من تمثيل جريد في رسالة الدينامية وأخلاقية.