المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٧

اختيار العلاقة

نختار علاقة ولكن بحدود! عندما تلتقي بمعرفة جديدة اجتماعية النوع؛ وتجد فيها بعض من محاكاة والتلاحم حول ما أمكن لك إيمانك في اتجاه الآخر، لكن كيف يربطك هذا الأمر إذا كنت مثلاً.. مسموح فتح أبواب المعرفة.! فهنا قد يغمض بنا بعض الشيء من قلة المعرفة في حياة الاجتماعية، لكن من خلال تحضرك الشخصي او الحضاري يمكن أن تصل فيها.. معرفة إجتماعية قابلة للتواصل والتأثير والمحاكاة النفسية والعقلية. لأجل بناء أعمدة راسخة في حياتك الحضارية. فالذي يعرض للمرء من خلال التواصل الاجتماعي سواء كان داخل الشاشة او خارج الشاشة، هو ترادف بين الواقع والغموض. ونحن على هذا سياق العام والخاص، نرتبط ونفصل، او نتفق و نرفض. فالداعي من ذلك هو يجب على المرء أن يحسن ويصلح في نفسه وظنه، طالما خلقه مأثورٍ ومأمورٍ مابين طبيعة الحياة وطبيعة الناس. عندما يتعرف المرء بشخص ما، يجب أن يعرف مقامه ومقاله عن مدى وجوده وعلمه وزمانه ومكانه في هذه الحضارة السريعة، والتي فيها تغييرات وتطورات ميتافيزيقية وفيسولوجية ونيقاخومية. والتي تعني الطبيعة والنفس والأخلاق. فهم يشكلوا رموز وعلامات وطاقات، قابلة للتحوير والتأثير والتطوير في ذات الم

الصحبة الصالحة

'' الصحبة الصالحة '' في تغيير العالم اللولبي؛ وأناسٌ تتفاعل على مجرات التعارف والتواصل، فقد يظن أحدهم بظن في كلمة الصحبة الصالحة بأنها فقط لأهل التدين! بل إنها أصبحت موسوعة وموضوحة للجميع العقول. وإنها تشمل حقائق التعارف والصداقة في كل سياقٍ إجتماعياً، له من أهداف ووسائل التواصلية والتعليمية والتربوية والعمرانية والثقافية والعلمية والعملية والدينية والحيوية. فالذي أريده هو معاني الصحبة الصالحة بأنها ترسخ لنا أهمية الوجود، فهذه الأهمية تعني لنا طاقة الحب المشترك بيننا وبين الناس، على أن نختار ما يناسب لنا من جوهرية الأخلاق وخصائل الفاضلة. كالذي يكون إنسانٍ عاملاً بأعمال الصالحة في مجالات الرياضة والصحة والعافية. هذا المجال فيه من العلم والخبرة والقدرة والقوة والإرادة والشجاعة، يحثون على تنمية حياة الإنسان بشكل مناسب للصحبة الصالحة. فقد يأخذ منا الظن الغير اعتيادي، وهو ما وراء الإنسان إذا صاحبَ في عدة طرق للصحبة والمعرفة! هل يمكنه يحدد ويعدد ويختار ما يحسن ويناسب به! فالجواب هو كالتالي : إنما الأعمال بالنيات، يرزق منها بحسب ما كان ساعياً إليها، ويكون حارضاً للتعامل وا

وجود الإنسان بين القديم والجديد

" وجود الإنسان بين القديم والجديد"- فلسفة الأنطولوجية من تضاريس الوجود العالمي وعن كينونة البدء، لقد تدرجت خلقياً وحقيقياً في تفويضٍ وجودية الوجود حول العالم الكوني مع العالم الإنساني. وإن فكرة الوجود ليست بوحدة منفصلة عن تفكير الإنسان حين يكن منسجم ومتفيض في حقائق وبيانات العالم والكون، فالذي يكون قادرٍ فيه هو معرفة الوجود بكل شيء صار خلق وحق. فعن عالم الإنسان في وجوده بين القديم والجديد، هو أن الإنسان عليه بمارسة ذاته وحقه ضد تهديد اللاوجود. والذي لا يعترف بالقديم ولا الجديد، حتى بوجود الله تعالى لا يعترف به إطلاقاً. وهذا ما يخالف طبيعة الوجود حول معاصرته بين الإنسان والإيمان، بما أدى إلى تسليط تيارات فكرية اللاذات المتناهية حول إعتقاد اللاوجودي بعدم وجود الخالق وعدم إيمان بتكوينه الكوني اتجاه خلق العالم والإنسان. فالإنسان على حد معرفته وعلمه قد يتجاوز حدودٍ ما.! ويكون محرضاً بأفكار تسبقه على معرفة الجديد. وهذه من وراء تضاريس القديمة أي وهي تراثه التاريخي والذي أحاطه على التحكر والتجهل من أمامه المبين. فللمعرفة حقُ مشروع عند تفكير الإنسان. ويسعى على تهديف ماوراء ا