المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٤

السرد والطرد

'' السرد والطرد '' من بداية الحوار المشترك بين الناقد والمؤلف، يتجه إحدى طرفين إلى تسريد آلية الكلام الساخن، وبينما يكون التطريد هو الفاصل. ونحو تقديم موضوع الإتقان عند صفحة التعبيرية عن ما يدور في الحقل الكلامي، تكون النواتج بين إصابة الهدف و جذب الصرف اللفظي. لم يحدد السارد والطارد غاية واحدة متكاملة بالقاعدة الكلامية الخطابية، وحوضاً عن فلسفة الحوارية،وتضبيط آليات السرد والطرد.  ورغم المتاهات في حوار السرد والطرد، يُمكن القارئ بتحديد نوع الاتصال في حوار، مع توافق بالخطاب واللفظ مناسباً وإيجابياً

الظاهرة العلمية

" الظاهرة العلمية " في الاستنتاج العلمي أمام قواعد الحياة من الدين والعلم،لقد ركزت القواعد والاشكاليات في أمور الإيمانية والعقيدية لأجل الحرية . وفي كل حوار العلمي يقع المتحدث مع المستمع في خاصية التلفظية، وذلك يكون الأساس من وراء نظرية الفهم وعملية الاتقان في كل حوار .واما في حوار مع العقل العلمي لم يحدد نوع البرهان المتجهد به لوصول إلى غاية الحرية العلمية من جوانب  الدين والعلم. وما كان من السعة في تحقيق المسائل العقلية والعلمية أمام تضديد الدين وفصله عن العلم والحياة، فهذا لا يبرأ له دلالية العلمية. ولو كان العقل العلمي يؤمن بعلوم الجليَّة ( حق اليقين، وعلم اليقين ، وعين اليقين )  لأتمكن في تخليق للعقل من الاتقان والبيان. ولا تزال العقول العلمية تحارب عقول الدينية بأسلحة مجهولة الأصل، ومتناقضة في صور الاستنتاجية مابين حقيقة الإيمان والإنسان.

الإنسان مخلوق جميل

 "الإنسان مخلوق جميل " كل إنسان مخلوق جميل عبر تكوينية الطبيعية التي خلقها الله تعالى بأحسن تقويم، وأن جمالية الإنسان هي من ناحية نعمة العقل.ولقد اختاره الله تعالى ليكون خليفة في الكرة الارضية ساعياً ومفكراً عن كل ماهو موجود في الاتحاد الخلقي مع فضاء الكون الساج. ولقد وضع الله تعالى لإنسان ارشادات وطلبات ومهمات وحاجات وقواعد في كل من الدينية والدينوية والمعنوية والمادية، حيث ذلك يدل فتح أبواب الحياة من آفاق العلم والفكر والإيمان التي لها عناصر أساسية  في الاتحاد الخلقي مع رأس الكون الطبيعي،والذي يعطي لأنسان نظرية التأمل والتفكر والتقين .  ولابد للإنسان أن يسعى ويواصل في كل غايات وأهداف،التي كيف بدأت في تكوين الخلق الطييعي الإنساني مع هذا الكون الواسع، حتى يكون إيمانه قوياً.

آفاق الاجتماعية

آفاق الاجتماعية في عصرنا الحديث الممتلئ بأقاليم البشرية، والتي قد صعبت آفاق الأجتماعية بسبب التخلف التجاهل فيما يخص علم العمران والأجتماع. مع أن تم تطوير علم الأجتماع عبر الآليات العقلية من أجندة التنموية والدينوية ،لكن المجتمع العربي لايزال بالصراع الفكري والديني أمام الزمنكية .ولم يتحقق بعد من كل من الاقلام والأعلام الاجتماعية ،والتي تستولي على حقول البشرية بين العامية والنشيطة.فقد ننال فرص للتأثير على المسيمات العلمية والعملية مع أقاليم الدينية والسياسية، ويمكن أن نجتاز الصعوبات من نظريات المعقدة و حالات الاستوائية التي رسخت على المجتمع المعاصر. وذلك من خلال التكافل والتعامل بفريق التنموي ومع موارد العقلية الحديثة من نمطية الإنسانية.

سد الفراغ

 "سد الفراغ " في آلية الزمنية الحديثة التي جمعت آفاق البشرية عبر التلفاز، نجد المشاهدين لرياضة كرة القدم، أكثر انتشاراً بين برامج والقنوات.وقد نجد سدود الفراغ من هذة رياضة الشعبية الجمهورية، وسبب هو عدم استغلال الوقت بحوافز الفكرية والعقلية والدينية مع أجندة الحديثة العلمية. أنا لا أنقد على الرياضة بشكل النقد الاستوائي، ولكن لا يمنع من المشاهدين التلفزوينية،والتي فيها عدة قنوات،ومن ضمنها قناة العلم والفكر والدين. أنا لا أنقد على الرياضة بشكل النقد الاستوائي، ولكن لا يمنع من المشاهدين التلفزوينية،والتي فيها عدة قنوات،ومن ضمنها قناة العلم والفكر والدين.

الوصال والفصال

‏'' الوصال والفصال'' في حياة اليومية والدينوية يحدد المرء وصل العمل، وأن الفصل يحدد له وقت الانتهاء إلا في حالة واحدة وهي : طلب العلم ‏. وأن المواصل في الدنيا يجب أن يكون باليقين عن علوم الدنيا عبر القضاء القدر، ويجب أن يتعلم كل ساعة في الدينوية والفقهية. ‏ لا يمكن للمرء أن يحدد الفصل في الدنيا، إلا إذا كان طريقه بالفساد، سيقع في مأزق وشتات وشبهات. الفصل يخير المرء بالحكمة. وعندما يتصل المرء أو المحب إلى محبوب، عليه أن يحدد الغاية المكتسبة له، حتى لا يفوت الأوان ويندم على مافعل أو تأخر فيه. فذلك مثل لطلب العلم بجميع أنواعه، لايشعر بالحسر والضيق في الدنيا، وأن الساعة لا تهمل بل تمهل المرء بالسير والإنجاز. ع. الجبر

مشروع الزواج

أن مشروع الزواج هو أبسط من مشروع التزاوج،والذي يكون بالمبدأ الأساسي من جوانب الإخلاقية القيمة والمفهومة للأتصاب والتعامل ما بين الرجل والمرأة.وبالتالي يكون الناتج من عملية المعنوية التي فتحت نسمات الزواج من الصدق والإخلاص والوفاء.حتى يضمن الزواج للنجاح والأستقرار.وأن التزاوج له مطالب خاصة الايدمائية متكاملة من أسس العاطفة والحب والشعور الذاتي الذي يكون بين المحب مع المحبوب،وقد يطلب المحب في كيفية التعايش والتعامل مع المحبوب عن عملية التزاوج مع مراعاة الدقيقة في الرضا التام والقبول المصلحة المعنوية أو المادية. لقد خلق الزواج لأعيش وبناء بيت كلاسيكي،الذي يعمد من آفاق الزوجية المحمودة،وإنها تمتاز عن حصول الحياة من أبواب السعد والرشد . وذلك الفضل يعود على الغاية المثمرة من باطنية الزواج، و مصلحة التكافل التي تسعى إلى حب الطرفين وعدم ضرب الحب بطرف آخر، دون أن تكون الحجة ثقيلة في الطرفين.فالزواج والتزاوج عملتان بعملة واحدة هي مصلحة المحمودة.