الظاهرة العلمية

" الظاهرة العلمية "
في الاستنتاج العلمي أمام قواعد الحياة من الدين والعلم،لقد ركزت القواعد والاشكاليات في أمور الإيمانية والعقيدية لأجل الحرية . وفي كل حوار العلمي يقع المتحدث مع المستمع في خاصية التلفظية، وذلك يكون الأساس من وراء نظرية الفهم وعملية الاتقان في كل حوار .واما في حوار مع العقل العلمي لم يحدد نوع البرهان المتجهد به لوصول إلى غاية الحرية العلمية من جوانب  الدين والعلم. وما كان من السعة في تحقيق المسائل العقلية والعلمية أمام تضديد الدين وفصله عن العلم والحياة، فهذا لا يبرأ له دلالية العلمية. ولو كان العقل العلمي يؤمن بعلوم الجليَّة ( حق اليقين، وعلم اليقين ، وعين اليقين )  لأتمكن في تخليق للعقل من الاتقان والبيان. ولا تزال العقول العلمية تحارب عقول الدينية بأسلحة مجهولة الأصل، ومتناقضة في صور الاستنتاجية مابين حقيقة الإيمان والإنسان.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة