المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٦

عصر الإنسان

'' عصر الإنسان '' ‏إن عصر الإنسان مخلوق بالكينونة الزمنية والمكانية في اتجاه بداية الخلق مع الأديان السماوية، بذلك ما وصل الإنسان في يومنا هذا هو يعرف عصره؟ ‏فلابد للإنسان بأن يعرف عصره من تلك الأديان وحضارات وأفكار الدينية والعلمية والفلسفية، والتي لها من مفاهيم عبر الكتب السماوية ساعيةً بالتطوير. ‏وهذة المفاهيم لها من أهل الدين والعلم والفلسفة، حيث إنهم سعوا إلى تطوير المفهوم الديني وإعطائه شكلا أكثر معقولية و قبولاً. ‏وإن الفرض في تطور العلم ونظرياته المتعددة في مسألة عصر الإنسان هو لأجل دراسة دينية تاريخية، و تطبيقاً بنظريات الفلسفية والعلمية. ‏فالتالي يمكن للإنسان اليوم أن يحقق للعصر الحديث بالتعامل والتواصل عبر نظريات ودراسات سواء كانت دينية أو علمية،ويقدر للأتقان العلمي والعملي، الفكري والعقلي. ‏فمن تصورات الفلسفية الوجودية هو إن وجود الإنسان يمثل عصره وزمانه ومكانه من محدثات وحالات لهم من التكوين الخلقي الإلهي. ‏وهذا التكوين هو الذي خلق الله العالم لكي يكون مثمراً للإنسان من حيث هو خليفة الله، فأصبح الإنسان في الخلق مركز الشرف. ‏فعصر الإنسان له مكانة الشرف