المشاركات

عرض المشاركات من 2023

مواجهة الخوف

" مواجهة الخوف " نحن نخاف من الخوف، والخوف يأتي بنا من كل شيء، ويعيش المرء فيه بسنن الحياة. والخوف يقدر علينا بأن يتحكم بنا أو نحن نتحكم به. فهنا نسأل الفلسفة...هل أنتي من سيخلصنا من الخوف! ام الخوف نفسه سيكون في صراع وحرب مابين العقل والقلب.! فإذا نقول لابد من مواجهة الخوف عبر العقل والقلب، وهم يكونوا في مهمات تفكيرية و وجدانية بالطرق الطبيعية المطلقة. والفلسفة طبعا ..هي روح الكامنة ما بينهم بالتداوي والتأثير والتغيير الجذري. أن عقل الفلسفي دائما يفكر في مواجهة الخوف عبر تغييرات مجرى الحياة ، و يكون مفتوح للكشف والمعرفة حول سبب الخوف من أين يأتي ولماذا يأتي! هل هو طبيعيا يكون أو  صناعياً التكوين . فالعقل يرتبط مع النفس عبر ما يسمى الجهاز العصبي ، فهو الذي يعطي شعارات ونقل موجات عصبية للتحكم به ، و يكون العقل منسجمٍ عبر تلك صور وكلمات التي يشاهدها عين العقل ، إما واقعيا وإما خيالياً. وبالتالي ماذا يقدر العقل في هذه احوال واقوال ! نقول إذاً العقل سيد المواجهات أمام صراع و حرب من  الخوف، و يضمر العقل في وصول إلى درجات قبعة الفكر على أنه يفكر به، كلمات وصور تتلاشى فيه بالهروب أو

ملح وسكر في الفلسفة

" ملح وسكر من الفلسفة " أن الذي يهيم المرء في حياته بين كل شيء ، هو كيف يعيش بالملح والسكر على كل أشياء المادية والمعنوية. وهنا تأتي الفلسفة في أول دوراً هو القناعة في كل شيء، و يستقر فيها المرء على نحو مبادئ الحياة للعلم والعمل والأخلاق. أن الفلسفة لها من صنع الحياة، تمارس كل النصوص والقوانين الطبيعية ، و أنها تفتح أبواب السعادة من حسن الفهم عقل المرء. فليس دور الفلسفة أن تمنحنا القدرة على فهم النصوص وحسب،  بل دورها الأساسي هو أن تجعلنا قادرين على فهم الحياة. فالملح والسكر دونهما لا يعيش المرء بصحة جيدة وعكس تماما يكون إذا أفرط المرء بالملح والسكر ، كما هو معروف لدى الكثير عن الإفراط بهما يؤدي إلى أمراض من والى! و بالتالي نقول إن السكر والملح في فلسفة حياتنا هي التي تجعلنا في إدارة وتنظيم و تذوق ومعرفة و إحساس و حب في كل شيء فيه سكر و ملح ، كما هو موضوح في حياتنا من ناحية الاكل والشرب بكيف نحافظ على صحتنا . كالذي يوزن ويقدر كميات الملح والسكر في كل وجبه، و ينظم اهم كل ماكولات ومشروبات الصحية . فإذا ما يلزم بنا من ذلك هو تطبيق الفلسفة بالملح والسكر عبر كلمات ومعاني وأدوات عمل