المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٦

فكرة السعادة

'' فكرة السعادة '' حول حياة المرء؛ وتكاليف العلم والعمل معاً، يسعى المرء مابينهما بكيفية حصول على السعادة، وبينما ذلك هي السعادة موجودة في كل شيء. فالقدرة والإرادة عند نفس المرء هي فاعلة للخير والشر معاً، أمام تلك السعادة. وتكون راسخة الحياة حول إيجادها بشكل متوازي ومتعارف على ما يقدمها المرء في حياته. وفلسفة لها دور فعال عند السعادة، حيث إنها خدمة مُحكَمة مابين الأخلاق والطبيعة، فإنها تحرض المرء على أن يتفلسف في سعادة المطلقة. وهي تميزت عند الفلاسفة العظماء كالفيلسوف سقراط حين قال : لابد للمرء أن تمتع بسعادة على قدر ما فيه. فهل سألنا أنفسنا حول فكرة السعادة بكيف نتمتع بها بشكل المطلق! سؤال... يطرح لنا وعلينا، ولا نجد فيه جواب واحد! بهذا تشير الفلسفة - فلسفة الأخلاقية. بكيف نقيس ونوزن معرفتنا في بحر السعادة. إن حقيقة السعادة هي روح مبعوثة لكل النفوس، وهي مقرنة على حياة المرء. وتكون متعددة ومحددة بقدر ما يأتيه المرء من حياته-علمه-عمله-أخلاقه، فتلك المسميات من أهم ما يطرح به المرء نحو ثقة السعادة بأنها رسخت لأستقرار. بذلك ما يزكيه المرء من سعادة، هو أن يقتنع في نفس