جاذبية الهوى
'' جاذبية الهوى '' في علاقة الجنسين الرجل مع المرأة تتغير التفاصيل في لسانية وشعرية من جاذبية الهوى، حيث يبدأ أولاً الرجل في سرد القول وتلبية الفعل مابين تأثير العاطفي وتأثير الجسمي. وتكون المرأة قابلة للأستماع إلى تلفظية الرجولية من رقَّة الكلام و خشونة الجسام. وأن جاذبية المرأة تكون على صورة شهوانية، بشهوة الفعّالة أكثر من شهوة الرجل، وبالتالي يكون الحاصل بينهما هو علاقة الإصالة في القلب والعقل. ففي منظور المعنوي الذي يكون أكثر تأثراً بين الجنسين، تكون علاقة مبنية على غاية مطلوبة، فالرجل لا يشبع من الشهوة والمرأة تفزر الشهوة إلى ما تليق لها من جاذبية الهوى، فهذا الأمر قد يخالف الحكم الدينوي، وإن شروط العلاقة تكون أساساً شرعية من الدينية، حتى لا تفسد العلاقة في بيئة الجنسية بين الرجل والمرأة. وأن الله تعالى لقد وضع مشروع الزواج لتقديس الحياة و توريث الأمم بالمال والبنون، وجعل فيها زينة وفتنة نافعة وصالحة بين الجنسين. وإنما الهوى هو مربوط بينهما سواء كان محموداً أو مذموماً، يختار الرجل نوع الهوى مع الغاية المكتسبة له من المعنوية والمادية، وأغلب الأحيان يكون معنوياً. فا