الشعارات


في تحديد وتفعيل شعارات الدينية، يجب أن تكون بشكل سليم  للأجر والثواب. وما كان فيه بالبساطة السهلة فهي تهدي  العبد إلى الأستقامة.  نحن نرى حقول جديدة في شعارات الدينية، والتي لم تكن مقيدة ومستقرة منذ أول يوم للإسلام. والآن أصبحت غير صالحة للأتحاد الدينوي والبشري. وبسبب أن الأوامر العبودية والربانية لم تنزل فيها بسلطان. ولذلك أن العبد حجب عقله أمام هذة شعارات بداعي تتبع مرجعه و معلمه. ‏
وأن المراد في حق المبين فتح أبواب السلام و الأستقامة، عبر أصولية التوحيد والإيمان والعبادة. فإن الدين الإسلامي هو دين العمل الصالح

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة