القناعة في الحياة

‏من الصعب أن يقتنع المرء في الحياة عن إتخاذ القرار، في ما يخص بالدينوية و الحياتية.  لأن الآية مشروطة له بأن يكون الأقتناع ليس بإجبار. ‏وعلى أخص ما يسرده الناقد الدينوي بأن التكلف في القناعة ليست سهلة ولا صعبة. بل أن الطلب فيها يكون بالحسن المبادلة و الموعظة المكتسبة. ‏لم يختلف القرآن الكريم في خاصية القناعة، لمن يبحث عن حقيقة الدين والحياة. إن القرآن يسراً، فمن يطلب الأجتهاد،عليه أن يجتهد بالعلم. ‏وأن الأساس في مبدأ الدين هو الحرية، والتي تسير المرء في أخذ وعطاء من الآيات الحكيمة والتي فتحت له التأويل والتدبير بكل ما يخص الدين والحياة.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة