المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٦

دفاعاً فلسفياً

'' دفاعاً فلسفياً '' يسأل المرء حول الفلسفة بكيف كانت موجودة! ولماذا سُميت بهذة الكلمة! والمعاني من حولها يختلف من حضارة إلى حضارة! ومع ذلك تبقى الفلسفة راسخة بين جميع العلوم بالحكمة والمعرفة والمحبة. فعلى المرء أن يتفلسف.. لأن الفلسفة هي في الحياة نصوص تتفلسف مع فلسفتها. وإن الحياة فلسفة شاملة متكاملة ومحفزة في كينونة  الإنسان. لقد قرأت عن الفلسفة، ولا أزال اقرأ المزيد منها، ولم أقل لنفسي بأني اتفلسف بفلسفة، لأنني تركتها لروحها وكيانها ووجودها بأن تحكم علي. حكماً مبيناً. وإني أحببت الفلسفة، لم أرى فيها كراهية وحقد وهروب من كل شيء، وهي لاتزال في هوى النفس الذي يجعل المرء محباً أو محبوباً على ما يحبه ويتودد إليه. فهنا في نصوص الحياة بين الشاشة والعالم المادي والمعنوي، نجد الفلسفة بروحها تتعاصر وتتزامن وتتعايش في كل شيء يكون.. كن فيكون. والمرء من هذا التكوين الفلسفي، يقدر لمعرفة والحكمة حول حقيقته بماذا يعرف و  كيف يكون يعرف حقيقة التكوين. وكل شيء في الفلسفة يبدأ بكيف يكون ومتى كان يكون المرء تحت الفلسفة. وليس فوق الفلسفة. فحرض المرء في الفلسفة أمر طبيعي ومطلوب للم