المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٣

الإحصائيات العشوائية والمباهات من النجوم

الإحصائيات العشوائية والمباهات من النجو م في إحدى البرامج الأجتماعية، وضعت الإحصائيات من أجل سبيل تعزيز المشارك والمشاركون، في طلب مبهة النجومية والأعلامية.  التي تساعد على إنتشار وأكتساب المعارفة العامة والخاصة. المشترك في إحصائية لا يعتمد على الردود ولا على المجاملات العشوائية، لأن في الأخير يقع تحت المراصد الأنظار، و تعقب عليه من حيث لا يحتسب.  وتجلجل عليه النقد والحجب من قبل الحساد والبغض والحقد. و زراعة له حقول و حجول متراكمة على السوءة البذاخة والطمع على حسب ماهو عليه من النجومية. ويكون الغرور مراسما معه، من حيت لا يبالي ولا يدري متى ينتهي الغرور والكبر على النجومية. القضية ليست من برامج، بل من أبناء البرامج الذين خضعوا فيه من أجل كسر الوقت واكتساب منه المنفعة الذاتية، والتي خصصت على حسب عقولية المشترك. 

فنجان العرب

فنجان العرب فنجان العرب أصبح فنجان بلا قهوة ولا هيل  و فنجان قارئة الفنجان، لازالت تبيع الغيب من أجل لقمة العيش، وليس من أجل هذا الوطن. سألت قارئة الفنجان هل نستطيع  نعرف مصير فنجان الوطن ؟ قالت : ربما تجد مصيرهُ من أحلام..! لأن فنجاني، ليس كالفنجان وطنك، ولعمري ما بعت فنجان يشبه فنجان آخر ، فلذالك...إذا بعت فنجان الوطن، فلقد بعت نفسي.  عفوا يا سيدتي ...كلنا تحت مصير الفنجان الأسود لأنه، باع التراب من أجل ذهب الأسود.

إمبراطورية عمر الفاروق

هي قوة الحق على الباطل . والتي جمعت صفوف المسلمين في صف واحدًا . و حكمت بالعدل والمساواة ، وجعلت الأرجاء بالرحمة . ولم تكن مجرد رواية أو معلقة من الشعر ، بل هي الراية والرسالة الموروثة من فكر رسول الله و عظمة وموعظة عمر بن الخطاب . أدل البراهين والأحكام المشروعة من نظم الكتاب والسنة و من جانب العلم والأدب والأخلاق الحميدة .  والتي جعلت عبرة في مشاهد الأنسانية والأخلاقية ، على تأثير وتغيير عقوليات النظريات الفكرية . و أتم تصنيف وتعديل الإرشادات والتعليمات إلى الناس ، بواسطة شدة التفعيل والتأثير عبر لسانية عمر بن الخطاب . ولاشك أن أوليات وأساسيات الدين محمد رسول الله هي مكارم الأخلاق و رسالة الإسلام دينًا واحد، متمسكًا بالعروة الوثقى و سير في صراط المستقيم و تحريك سنة الرسول الشريفة عبر أفعال المباينة والمحايدة والمصايرة  وتعليم الأخلاق والأدب والفكر. وأن عمر كان من مكملا ومتابعًا الأخلاق والعدل والحق و زهق الباطل، وأفشاء السلام على جميع العرب والمسلمين. وتمت إمبراطورية الفاروق  في العبر، و تورث  إلى العلم الجدي

نظرة الأولى

في نظرة الأولى مع الصدفة هي مكتوبة ومحسوبة بين الطرفين ، سواء كان في حالة علاقة الحب  او علاقة صداقة حميمة ، ويكون صاحب النظرة متأملاً و متفائلاً مع صاحبه، لأن في أيامه خلت أحداثها و سرابها ، و وجد فيها العبرة أو الدرس  من علاقة كانت فاشلة . المرء لا يدري ما في الغد ، ولا يدري ماذا يكسب و يحتسب . فذلك عين تفائل و قلب الطموح والنفس الجزوعة والصابرة الجسد هي صورة ترسم و تكتب من القدر 

الألحاد

الألحاد  هي فئة فكرية محايدة، تسيطر على نمو العقل وتحث به حقيقة العلم الغير مشتركة مع الدين و مع الله. وأن فكرة الإيمان هي إيمان العقل في الدنيا والآخرة و تفعيل وجود الله، وما يرسل لنا من أفكار الملحدين هي من جانب الحرية أختيار الفكر والعلم. وما يحدث في الشارع العربي ، من كان مؤمنًا و أصبح ملحدًا، بسبب أزمة القومية والسياسية والدينية وما يقول أن الدين ، أصبح بلا هوية، هذا افتراء من عنده ولذلك ضعف العقل ، بما أدى إلى ضعف الإيمان وعدم تمسك بالعروة الوثقى. ولقد ذكر الله عن الذين آمنوا ثم كفروا أعد إليهم عذاب أليم والذين كانوا يكرهون الحق أعد إليهم عذاب غليظ لا تقبل توبة منهم في يوم الوعيد و يوم الحساب وكما قيل : اليوم عمل بلا حساب و غدًا حساب بلا عمل

الكلام

الكلام هوالذي بَرْهنَ على شرائع الأنبياء و شرحها وقربها من أفهام الناس، وهو الصيغة التي يعبر بها المؤمن بشهادة الإيمان، وعلى الكلام البليغ قامت معجزة القرآن، وكان النبي محمد صلى الله عليه وسلم  أفصح العرب و أبلغهم بيانًا. رغم أنصاف العرب بالبيان ولا سيما قريش قبيلة الرسول. ثم أن الكلام آلة الشكر على النعمة ، وقد أوجب الله الشكر وقال : " لئن شكرتكم لأزيديكم " سورة إبراهيم ٧ والشكر لا يكون إلا بالكلام . وأعظم دليل على فضيلة الكلام ،  هو  الحاجة إليه لأثبات وجود الله وتصديق رسالة النبي ، ومعرفة حقائق الأديان، والتمييز بين الحجة والشبهة، ودعم مبادئ المعتزلة في التعديل والتوحيد والأختيار. وفي أستخدام الكلام مع النفس الجزوعة، يكون على أمرين : تسجيل الأقوال و محاسبة الأقوال ، حيث قال الله : " ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " سورة ق ١٨

قراءة الكتاب

أن قراءة الكتاب أعم فائدة من لقاء صاحبه ، لأن تلاقي الناس يستبع الحمية والمواجهة وحب الغلبة وشهوة المباهاة والرياسة ، مع الأستحياء والأنفة من الخضوع والضعائن والجدل . والكتاب يوجد في كل مكان و زمان ، أما صاحبه فلا يلبث أن يموت ، ولولا الكتب لضاع العلم ولم ينتقل بين الأجيال ويخلد على مر الدهور .

جهد الفرد

جهد الفرد في بحث العولمة  أن العولمة وليدة نزعة فطرية متأصلة و مشتركة في النفس البشرية وأن التنميط الحضاري والفكري و سلوك بشري ، زائلاً الفرد قديمًا ويتغير في ممارسة لزمن جديد، بشرط أستشعار التفوق على الآخر

نظرية اللسانية

نظرية اللسانية : هي تكوينية نسبية في كلمة الوليدة للحضارات العربية و الغربية،  من حيث اللسانية و الإنسانية التي طلبت ثقافة ونماذج مستقبلية. ولكي جمع و توحيد الأنظار اللغة ، على حسب نظرية اللغة  سواء كانت عربية أو غربية. ر