فلسفة الغباء

‏'' فلسفة الغباء ''

في تحديد الحوار بين العاقل واللاعاقل يرسخ الموضوع في بعاد الفكرة الرئيسية، والتي لم تحصد الأتفاق بين الناشط والجاهل.و ‏بعض مواقف التي تحدث بين طرفين، يجد الأول صعوبة اتصال مع الثاني، وبسبب عدم التفاهم في عينية الموضوع.سواء كان بالرأي العام او المنطق الواعي. ‏ولم يحدد أهمية الكلام المعنوي في تحصيل الناتج من طرفين، وأن الأول يمرد نشاطه عن المعنوية المنيرة، والثاني يسد الكلام بالرفض وعدم الصواب.
‏الغباء لا يورث للبشر، لكنه موجود في العقل، إذا لم ينشط المرء عقله، أصبح الغباء مسيطراً عليه، حتى إلى أن يصبح عديم الرأي وغبي الفكر.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة