الحوار المخفي

'' الحوار المخفي''

في أي حوار التلفظي يقع الأول بالتعقد، و يكون التناص مع طرف الثاني بشكل متغرب الحوار. فالخفي غايةً لا تبرر أي بيان. ‏والكثير من التلفظ يعاني به المتحدث البلاغي والخطابي، عن ما يدور في شاشة الملونة. ولايستطيع في تحصيل الحوار من دون تنوير. ‏وقد يعاني المتحدث بفلسفة الخطابية في مبدأ الحواري، وأنه يسعى إلى الغاية المكتسبة أمام أصول المواضيع الحوارية والأجتماعية. لقد كشفت الفلسفة الفيسولوجية في الحوار المخفي،عن مدى كيفية تحاور مع الخطاب المتنوع.وذلك يكون الهدف هو ضبط الثبات اللفظي.
ودائماً يقع الأول المتحدث بخلافات الواعية، مع صعوبة فك رموز المبالغة في حوار المخفي. فأن الغاية الحوارية هي تنشيط الفكر.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة