فلسفة الشعور

فلسفة الشعور
في خيالية الشعور و واقعية الشعور، دائما مفترقة عند الكاتب و الشاعر و الفيلسوف ،
يكونوا متصلون في آن واحد وهو : القول و الفعل .
الشاعر يترجم شعوره الخيالي من الصور والمشاهد وحروف المتراكبة من المعنى والشرح
الخيالي والمترجمة في كل ما يتعلق نصوص الشعر ، ومافي من الشعور الواقعي 
هو من تأثير الأنسياجي العقلي المتطور عبر الثقافة الواسعة ، دائما يكون مؤلمًا سجعًا و مرسًلا
المفقي لدى ألية الشاعر .
و الكاتب : هو الناقد الفكري بين خيالية وواقعية ، في الكتاب و الرواية والشعر والفكر ، 
يتخص لهم حقيقة الشعور المترجم ، سواء كان بسيط او مركب ،او إيجابي و سلبي .
الكاتب هو المورود الفكري المشترك بين ثقافة الخاصة و الثقافة العامة، بحيث لا سيما 
يتقدر الكاتب أفكار الكلام و لغة الفلسفة  والرسائل المختلفة الألوان ، في ما يخص
تصويرية الطرح و الحوار .
الفيلسوف هو الفاصل والمفكر والروحاني في تصوير معنى الشعور الذاتي والأنسجامي
من كل ما يتعلق علمية النفس وعلمية العقل .
يتغير الفيلسوف بفلاسفة العظماء و يتأثر من مواقع الفلسفة ، عن طريق الدراسة الفلسفية
والمتابعة الأعتيادية ،والتي تنقل له موسعات و مجلدات واللغات الفلسفة، ومفاهيم أراكان الفلسفة
من العقل النفس و الروح ، و الكون الخلق و التاريخ .
و يتم التأثير من تاريخ القرون القديمة و عصر الحديث ، لأكتساب قدرة الفلسفة في تعبير الفلسفي، و التعمق في إلاحية الإنسان والروح الإنسان ، المتعلقة بين علاقتين وهم :
علاقة مع الرب ، و علاقة النفس مع الحياة .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة