خلق الإنسان


خلق الإنسان له نواتج بالدينية والدينوية والحياتية والعملية والعلمية، وأن بداية خلق الإنسان هو فصل من أصول الخلق. وما يكون من جانب التقدم والعمران والحضارة في نشأة الحياة و توعيأ العقل فهي لأجل تعريف الأتسبولوجية. ولقد اختار الله للسموات والأرض بيان محق للإنسان البصير السميع العاقل المكرم، وجعل له نعم ظاهرة وباطنة. وحتى يكون ذو خلق عظيم في دوارة الكون وحقول الأرض من مخلوقات الطبيعية التي تساعدهم للحياة التكوينية الإيديولوجية. وظاهرة العلم من البداية إلى حتى عصرنا هذا، كله من آيات الله التي نزلت على كل بقعة في الأرض و يقن فيها الإنسان بالإيمان الكوني والخلقي. وما بدل الله آياته  ولا آخرَ في مبينات للإيمان والبيان. فإن السموات والأرض شاهدة على ما يصنع الإنسان. وما غير الإنسان من حقائق البيانية الفكرية بين علاقة العقل والإيمان، يكون باليقين نحو سعي بالنجاح والأمتياز. وفي ديانات الظاهرة مابين القديمة والحديثة عن طقوس الأسطورية، هي من جانب تضريس الناس في عبادة روحانية وجسمانية.والله سهل على الناس بالعبادة والعمل الصالح من خلال نعمة العقل التي تحدد له في كيفية اختيار عبادة بالعقل والقلب. ‏‎وطريقة العبادة في خاصية الإنسان من خلقه المستقيم هو أن يؤمن بالعلم الإيماني الذي فتح له أبواب الحياة للعلم.وأن يكون بالجدارة العقلية و الفطرية والفكرية، التي تفتح له علوم الحياة من جوانب العملية والعلمية.وأن الوارد والصادر عن دوران الحياة مع العلم 'والإيمان، يكون بالأتقان حقيقة الوجود في فناء الإنسان.وسبيل في الحياة والعلم يكون بالكمالية العقلية للإنسان مابين  الظاهر والباطن، وينتج من  التكاملية الإيمانية. والتي تكون النورانية المعرفية في كل جهات الظاهرة، والتي لم تكن بالدفين حتى لو كان الإنسان كسوف العقل.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة