معرفة الإنسان

'' معرفة الإنسان ''

في بداية المعرفة النظرية عن مايدور حول كون الإنسان من الأولية والتجريبية والاستبطان والمقبولة والأخلاقية والبراهين والاستدلالات، كلهم في مسمى واحد وهو الاتسبمولوجية. والتي تُعرف معارف الحياة والعلم والفكر والإيمان.فالفلسفة المعرفية التي تكون مسلطة على الإنسان في أن يبرر إلى الوضعية والواقعية والتفسيرية، لخلال فك قيود الفكر والأعتقاد، وتسهيل في نظرية المعرفة التي تطلب للإنسان أهمية في تعريف علوم الطبيعية وعلوم الدينوية. وقد يكون الابستمولوجي له دوراً فعال عن فكرة النظر إلى البعيد وتقين في ماهو له وعليه من بين الإيمانية والعقلية والعملية والعلمية. ففي قدوم النهضة الفلسفية مع العصر الحديث تغيرت مفهوم المعرفة القديمة الإغريقية عن طريقرالتقنية الحديثة الرقمية، والتي أصبحت مركزةً في حقول التعريفية لدى الإنسان، وحيث يكون الإيثار المعرفي بإضاءة الواضحة عن العلم والحياة. وقد يكون النقد في الإبستمولوجية التكوينية لليوم هذا هو ضرورة في الوعي والمعرفة الإيجابية، وأن المساس في قواعدها الجديدة التط ابتكرت للمعرفة الإنسان. و لكن من  ضرورة الإبستمولوجية في العلم ليس إيجابياً بشكل تام، حيث أن سعة المعرفة واسعة لدى العلم والفكر، لكن المعرفة الإيجابية أي تلك التي ننظر إليها كما لو كانت نهائية ولا يكون المساس بها. بمقدار ما لا يمكن أيضاً أن تكون في يوم من الأيام موضوع التساؤل وإعادة بناء على قواعد جديدة. وهي أبعد ما يكون للمعرفة والحقيقة حول عملية فتح حقول واتساع مجالات المعرفة مابين النظر والفكر والرأي والمنطق.
والمعرفة النورانية هي التي تشكل من حقل الإيمان إضاءة العلم ومنطق العقلي ونظرية الفكرية الحرة، إلى أن يتم الخطاب الفلسفي المعرفي  عند دراسة مبادئ والمناهج حول المعرفة العقلية والمعرفة العلمية. والحاصل من معرفة بشكل كامل هو دراسة العلم وابتكار فروع جديدة من دراسات الفلسفية الواقعية.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة