المفكر الأكاديمي
'' المفكر الأكاديمي ''
عندما يصل المفكر الأكاديمي إلى مرتبة العلى، يتحدى عالم الإنسان المخلوق من القرآن، ويجعل عالمه في سدى وشتى، دون أن يدبر حكمة آية الخلق..!
هل من الأرجح بأنَّ المفكر الشرقي يفصل القرآن عن الفكر الفيسولوجي.! مهما بلغ فكره ونمطه الأكاديمي فإنه غاب على ما افترى في العلم والفكر.
دور العلماء الإسلام في موضوعية الأكاديمية الفكرية هي المواجهة بالعقل الدينوي مع العقل الأكاديمي، مع تحرير البراهين في تضديد فلسفة الأكاديمية.
لو أن الأكاديمي خلق الفكر بالفلسفة، لكان أرجح في إنشاء دين جديد. لكن سرعان ما يضطهد في العالم الدينوي والعقلي. لأن العلم أكبر من المحيط.
وأن العلم الكوني والخلقي والدينوي، ليس بالسهولة في أن يتجازه الأكاديمي بمرتبة الأمتياز مع تصفيق و دروع التكريم والتقدير. فهذا مجرد توبيخ.
تعليقات
إرسال تعليق