قافية العين

قافية العين
نعيش على ما يبقى لنا من قافية الدهر
و نحيا الأعين باللوحات الحياة،
سواء كانت من القدر المحتوم او من حبلات و سبلات الدنيا.
وما ترى العين من الملح و القار،
فهي تجاهد و تصارع و تضارع وتصانع،
ما طلبت لها من نسب الدماء.
لكن في نسب الحروف، فقط نرسم و نكتب  و نلون، عبر أجندة العين والعقل. 
و تعلوا النفس في مشاهد وقوافي،  من أنظار لوحات الدهر.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة