حب الحسين

حب الحسين
الإمام الحسين هو من أحفاد الرسول صلى الله عليه وسلم  وليس وريثًا النبوءة او الكتاب.  بل أنه وريث الدين والأخلاق والرسالة الدين.
وما يحث بأن تدخلوا أمة بأسم الحسين..  فهذا لا يوجب له للدين الله ولا بالسنة الرسول الكريم.  وأن حب الحسين هو طاعة و سمعٍ وحث رسالة الحسين التي استشهد في معركة الطف. وهذة المعركة عبرة  دخلاء الفتن والطغن في ضد الإسلام.  وليس فقط للحسين عليه السلام والصلاة.
وأن الإمام الحسين لم يطلب لنا بأن نملقوا و نفذوا ما وجد في شعارات الحسنينة والمرئيات الناعية. الحسين طلب لنا توحيد الصفوف و تعزيز الإسلام وإفشاء السلام بكل أرجاء الأرض. 
الحسين هو مصباح الهدى لمن اهتدى وعمل صالحًا و أحسن أعمال والأخلاق والمودة والمساواة والمحبة والإخاء لكل المسلمين.  وليس ما الذي  سوف يحدث في أيام القادمة  : النعي والبكاء واللطم وشق الجيوب والتطبير. 
وأن الإمام علي رضي الله عنه قال :
من لطمَ على فخذهِ في مصيبة ما..  فَقَدَ أجرهُ.
وما يجري في شارع العربي المسلم في تفريق المذاهب على معتقدات الدينية والتعظمية عبر استثنائيات و تفضيلات بين الطرفين.
فهذا  ليس من مساواة والتعديل والتقريب وتوحيد صفوف الإسلام بأسم دين الله والرسول و سنة النبوية وآل البيت و الصحابة الراشدين. 


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة