الاعتبار والأجتياز

‏'' الأعتبار والأجتياز''
الإنسان المعتبر والمجيز بجسده أمام خارطة العالم، سيقرأ العالم من هذة جغرافية الأعتبارية الأجتيازية. ‏وإن عجائب العالم منقوشة في جسد الإنسان، والذي يكون التجسد بعالمه الممثل بخارطة جسده في إدلال الغائب بهذا الشاهد. ‏والغائب الذي لم يكشفه او يعرفه او يستحيله بأن يصل إليه؛الجسد سيختصر معرفة جملة العالم، يعني أن قراءة الجسد بجسد العالم سيكون الطريق الأقرب.
‏والطريق الأقرب هو لمعرفة العالم عبر جسد المجتاز،الذي يُمكن لكل إنسان أن يجعل طريقاً يجتاز به لمعرفة شيء آخر ويعبر به بجهة آخرى وعالماً آخر.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفلسفة الرومانسية

الغرور بين الحق والباطل

أنبياء الفلسفة